aflamneek

aflamneek

قصص .... محارم صدفة لذيذة

۸ بازديد

عدت الى منزلي مبكرا قليلا في تمام العاشرة والنصف ليلا علما بأني أسكن مع شقيقتي الصغرى وحدنا ..
قرعت جرس الباب ثم انتظرت قليلا فلم يأتني رد فقرعته مرة ثانية ولم يأتني اي رد ..
انتابني الخوف قليلا لأن شقيقتي لا تنام إلا في وقت متأخر من الليل .. أخذت ابحث عن مفتاحي إلى أن وجدته ..
فتحت الباب ببطئ فرأيت المكان مظلما قليلا الا من ضوء خافت يأتي من غرفة شقيقتي الموجودة في ركن بعيد قليلا اذا هي ماتزال مستيقظة فلما لم ترد علي .. ظننت انها في مأزق ما وانهالت الشكوك علي وكانت كل تلك الأفكار في اللحظات التي مرت علي وانا ذاهب الى غرفتها ..
وما ان وصلت حتى تجمدت في مكاني .. صغيرتي البريئة ذات ال19 عاما تشاهد مشهد اباحي (لإمرأة تمص قضيب شخص ما) وهي تلعب في فرجها وتصدر بعض الاصوات التي تدل على استمتاعها ..
اشتعل الغضب في داخلي ولكن هذا ما ظننته حيث كانت الشهوة اقوى فانتصب قضيبي من اصوات شقيقتي التي لم تنتبه الي حتى الان بسبب السماعات التي تضعها على رأسها فتزيدها شهوة ..
ولكن ما تفعله اشعل شهوتي واكاد اجزم ان لو احدا اقترب مني كان سيشتم رائحة الدخان تخرج من قضيبي الذي سينفجر من جمال صوت شقيقتي وهي تتأوه لوعة وهياجا ..
لم استطع ان اصبر فدخلت اليها بعد ان خلعت ملابسي وانا انوي أن اسمع صوتها وهو يصدر من فمها وهو يمتص قضيبي بداخله ..
امسكت بيديها التي غرقت في بحر العسل المنهمر من فرجها المهتاج ذو اللون الاحمر فارتعبت خوفا وكادت ان تصرخ ولكنها كانت في حالة لا تقوى فيها على الصراخ فأسرعت نزولا الى نهر العسل ارتشف منه قليلا لعلع يروي ظمأي ويبرد اشتهائي اليه ولكنه ازادني لوعة فما ان اشتممت هذه الرائحة التي اذهبت عقلي الى مالا رجعة حتى انهلت شربا من نهر العسل هذا وتبخر الخوف الذي كان يراود شقيقتي وحل محله الحريق الذي بداخلي فتشاركناه سويا واصدرت صوتا ليس بمثل الاصوات المعتادة في مثل هذه اللحظات بل إنه يقترب من صوت انين قطة ولكنه لم يكن انين الم بل انين لذة غمرتنا نحن الاثنين ..
واستمرينا على تلك الحالة لمدة 15 دقيقة اتت فيها شقيقتي شهوتها ثلاث مرات وكنت قد اكتفيت وحان دوري حتى اطفئ لهيبي فما ان قمت من جلستي بين فخذيها حتى انقضت على كلبؤة جائعة تمتص بل تأكل قضيبي ..
استمرت ثلاث دقائق شعرت فيها اني اطير في سماء المتعة محلقا الى ابعد الحدود فلم تكن تملك الخبرة ولكن جوعها وشهوتها كانوا اشد لذة فأردت ان اكسر هذه الحدود الغير كافية فحملتها الى السرير كي نعلن عن ختام هذه الليلة في اخر فقرة من فقرات عرض المتعة والمجون ..
شعرت ببعض الخوف يشوب عينيها المليئة بالشبق والشهوة فطمأنتها أني لن أمس عذريتها فشعرت ببعض الارتياح ولكن كان يخالجها القلق مما سأفعله فهي تعي انني سأغزو مؤخرتها اللذيذة واثناء ذلك كنت قد احضرت علبة الفازلين الموضوعة بجانبي وأخذت بعضا منه على اصبعي بعد ان جعلتها تنام على بطنها وقدميها على الأرض ثم أخذت أدخل اصبعي رويدا رويدا في قطعة الجيلي اللذيذة هذه الى ان اعتادت عليه ثم ادخلت الثاني والثالث على نفس المنوال ولم استغرق الكثير من الوقت حيث كانت مؤخرتها ضيقة للغاية ولكنها تتمدد بيسر وما ان انتهيت حتى وضعت الفازلين على قضيبي وادخلته بها ببطئ الى ان ادخلت نصفه وانتظرت حتى تعتاد عليه ثم شعرت بها ترجع الى الخلف تريد المزيد فأدخلت قضيبي الى اخره فأصدرت اهتها التي تدل على استمتاعها واخذت ارهز في في مؤخرتها الساخنة المشتعلة وسط اهات لذيذة اعشقها امممممممم كم هي رائعة هذه المؤخرة الشهية المذاق اااااااااه انها ساخنة وضيقة جدا ..
مرت 45 دقيقة مارسنا فيها بجميع الاوضاع واكاد اقترب من القذف اااااه بل اني اقذف بالفعل انها اكبر كمية قذفتها في حياتي وساخنة ايضا وهذا بشهادة شقيقتي التي شعرت وكأني قذفت حمما داخلها مما تقذف هي ايضا ولكن للمرة السابعة في هذه الليلة ..
وتكررت الأحداث بعد هذه الليلة ولكن تبقى الليلة الاولى هي الأجمل

.... حيوانات - افلام .... عائلي - افلام نيك - .... - .... اخوات - .... محارم - .... امهات

خلتنى انيكها قبل ما تتجوز

۹ بازديد

عرفكم بنفسى انا سمير وطبعا دا اسم مستعار وبطله القصه سلوى وبردو اسمها مستعار
اتعملت وكملت لغايه الجامعه واخدت ليسانس ولﻻسف زى كل الشباب ملقتشى وظيفه كويسه فتحت محل لصاينة الموبيل وكان بترددعليا زباين كتير منهم بنات ومنهم ستات وكنت ببص بشئ من الخبس على الطياز والبزاز واقارن بين كل واحده والتانيه لغايه لما اتعرفت على سلوى وكانت م جميله اوى بس بزازها من النوع اللى بحبه وسط مشدودين وطيازها مشدوده ومش كبيرة وبدات تيجى عندى باستمرار تصلح موبيﻻت وكده وفى كل مره كنا بناخد على بعض اكتر واكتشفت انها بتشرب سجاير لما طلبت منى سيجاره ومره فى مره بدات اتكلم بجراة اكتر واقرب منها واقولها ما تيجى جنبى وانا بصلح وشوفى ...وكامت بتستجيب . فكرت كتير انى انيكها بس خايف تعمل خضره الشريفه .وفى يوم قولتلها نفسى نشرب سوا سجارتين ونعيش وننسى الدنيا وهما طبعا انا قصدى سجارتين بنجو .وخوفت تصدنى بس ﻻقيتها بتقولى يعنى نشربهم هنا
فهمت انها تمام بس عايزه مكان .قولتلها خﻻص نروح عندى البيت وانا همشى العيال يروحو لحماتى
واتفقنا وتمت العمليه وجت لغايه البيت ودخلنا وانا وﻻ جيبت بنجو وﻻ نيله والغريبه انها كمان ما سالتش . عرفت انها جايه للنيك زى ما كنت بخطط
دخلنا وقعدنا وانا قعدت اتغزل فيها وان خطيبها ﻻزم يتجوزها فورا ازاى صابر دا كله وانا جمالها محدش يقدر يستحملو وهى مستمتعه اوى تشجعت اكتر وبدات اتغزل فى جسمها واقرب منها وهى فى دنيا غير الدنيا . قولت بس ابت استوت نخش بقى فى الحد
قربت اكتر وبدات امشى ايدى على ظهرها وهى انفاسها تعلى .. حسست ظهرها كله وضميت صدرى عليها وايديا بدات تلعب بصدرها وسالتنى هما عيالك جاين دلوقتى وﻻ هيتاخرو
عرفت انها خﻻص مش قادره قولتها عيالى هروح انا اجيبهم .
وطمنتها وقولتها الجو حر صح قالت اه قةلت خﻻص ما تقكى الطرحه كده وهوى نفسك فعﻻ فكت الطرحه وانا بدات ابوس رقبتها وهى نار طالعه من انفاسها .فتحت زراير العبايه وهى مش عارفه نفسها وزى ما يكون سكرانه ورضعت بزازها وقلعتها العبايه والقميص وهى ساكته وتتنهد وانفاسها تعلى نيمتها على ظهرها وبدات ابوس فى كسها لغايه لما شدتنى وقالت خلاص مش قادرها انا على طول مولعه وخطيبى مش فاهمنى دا حتى ملمسشى ايدى لغايه دلوقتى قولتها انا فهمتك وهريحك وبدات الحس قوى وهى الاالاااه امممممممممممم ااحححححححح كسى نار طفيه العب فيه ااااااه تعالى بقى . قومت وبدات ادخل زبى واحد واده وهى تولى ﻻ بﻻش كده هتفتحنى . قولتلها امال انيكك ازاى . قالت حك راسه على كسى كتير لغياه لما تيجىتنزل قولى وفعﻻ قعدت احك زبى فى كسها وهى تتلوى تحتى زى الحيه وكنت برضع يزازها واشدها لغايه لما قربت انزل قولتلها هنزل قالت نزلهم علي بطنى ونزلتهم وهى تصرخ وتفرك فى كسها لغايه ما نزلت وقومنا ولبست ومشيت وانا روحت جيبت عيالى وروحت واتقايلنا تانى بعد جوازها ونيكتها بس نيك كامل
معلش دى اول مرة اشارك معاكى واول مره اكتب قصتى الحقيقيه مش خيال

تحميل افلام .... - افلام .... - .... مصري - افلام .... خلفي - افلام نيك - .... - نيك

زوجة ممحونة تخون زوجها مع صديقه

۱۲ بازديد

جاء زوجي وقال اصحابي جايين يسهروا عندي قولتله ازاي انا حاازور جارتي بالمستشفى اليوم مااروحوش ازاي .. يقول عنا الجيران ايه ؟
قال مافي مشكلة بس انتي جهزي القهوة و…فعلا جهزت القهوة والشاي والكيك وبعض الحلويات الي يحبها خالد وجهزت نفسي ليوصلني خالد لكن جرس الباب كان اسرع منا ذهب خالد ليفتح الباب لأصدقائه ثم عاد وطلب مني ان يوصلني صديقه فارس ويبقى هو مع باقي الشلة
فقلت له لازم انت توصلني لأني اريد شراء هدية معي لجارتنا ومولودها قال مافي مشكلة فارس صديقي المقرب وهو يوصلك وفعلا ذهبت مع فارس للسوق واشتريت هدية للمولود ودخلت محل لشراء هدية لجارتي لكنني تركتها لأن ثمنها كان فوق توقعاتي لكن فارس رفض خروجنا دون شراء الهدية نفسها الي اخترتها واشترى اخرى مثلها ولما خرجنا وصرنا بالسيارة اعطاني الهديتين
فقلت له اثنتين ليه قال الثانية لك انت فشكرته واصريت على ردها ولكنه اصر ان اقبلها
وهو يأخذ ثمنها من خالد فقلت له اذا كان لابد من هدية لي اريدها بسيطة سلسله رفيعه وحرف الفاء والخاء فنزل مسرعا وظننته انه سيرد هديتي وياتي بطلبي ولكنه اعاد لي هديتي والسلسله ومع حرف الفاء وحرف الخاء واصر علي بقبولها وكان هادئا ولطيفا جدا حتى انه كان يقف بجانبي دون اي كلمة في محل الهدايا واوصلني لجارتي وعاد ولكنني بقيت افكر في اسلوبه اللبق واللطيف
واصراره على هدية لي ودفع ثمن الجميع ولم يقبل مني دفع ثمن هدية جارتي مع ان خالد قد اعطاني ثمنها واصراره على شراء هدية غالية الثمن .
ولما انتهت زيارتي لجارتي اتصلت بخالد ليحضر ويوصلني فقال طيب فارس سيصل قريبا
ولم يطل انتظاري حتى دق تليفون فارس فخرجت ووجدته في السيارة فسلمت عليه وقلت له اليوم اتعبناك وخربنا عليك السهرة حصري على بنات .... وبس فكان جوابه سهرتي عامرة مادام اقوم بواجب لخدمة اصدقائي
وتوقف عند مطعم وقال لي انا سآخذ للشباب عشاء ماذا تحبين ان يكون العشاء
فقلت له خذ الي تحبونه فقال طيب وانت ماذا تحبين ان تأكلي واصر علي حتى حددت عشائي
وفوجئت انه اخذ العشاء للجميع من الي حددته انا فقال لااريد ان تتعبي لأنه خالد ينتظر عودتك
لتحضري لنا العشاء من البيت ووصلنا البيت وتعشا الشباب ثم انصرفوا واختليت بخالد وحكيت له عن كل ماجرى وكيف كان فارس معي واصراره على شراء الهدايا الغالية الثمن وطلبت منه ان يعطيه ثمنها فقال هذا طبعه مع الجميع ولن يقبل ان ياخذ شيئا فقلت له على الاقل ثمن هدية جارتي فقال طيب اذا قبل ساعطيه ثمن الجميع ومضت الايام وكان خالد عندما يكون عندنا اكلة حلوة يتصل بفارس ليأتي ويأكل معنا حتى اذا احتجنا شيئا يطلب منه احضاره لنا اذا كانت الظروف لاتسمح لخالد بالخروج حتى انني كنت عندما اتصل بخالد واطلب حاجة من السوق ويكون خارج المنطقة بمهمة يتصل بفارس ليحضرها لي واحيانا يكون بالمكتب ولكن فارس يكون بالسوق يتصل عليه ليلبي طلبي فكان كل مايقوم به فارس يفرض علي احترامه وتقديره لكن ارى في عينيه نظرات اكثر من التقدير والاحترام نظرات الحب … الحب الحقيقي حصري على عرب نار وبس لكن لم يقل كلمة واحدة تدل على ذلك لكنني كنت اشعر بحبه كلما حضر عندنا واحضر لي طلباتي اشعر بها وانا اتناولها من يديه اجد بها لمسات الحب والحنان ولا تخلو خدماته لنا من هدايا خاصة وان كانت بسيطة لكنها رمزية ورومنسية فقررت ان اختبر فارس واختبر الذي يلمع بعينيه اهو الحب ام الاحترام
وكان لي مااردت علمت بطريقة غير مباشرة ان خالد بحكم عمله سيقوم بمهمة خارج المدينة
قد تمتد ليومين او ثلاثة واحضر لي كل طلبات البيت المتوقع احتياجي لها
وكان دائما عندما يتوقع خروجه بمهمة يقول لي اذا احتجتي اي حاجة بغيابي اتصلي بفارس
لكنني لم اتصل لكنني هذه المرة قررت الاتصال في اليوم الثاني ولم يحضر فارس حتى المساء علمت انه بالمهمة وكان قد اخبرني لكنني اتصلت به وبادلته كلمات الحب والرومانسية وانني احس بالوحدة وانني اشعر بالم شديد بظهري واريد الذهاب للطبيبة
فقال يمكن سفرتي تطول اكثر من يومين اتصلي بفارس يوصلك فقلت له انت تعرف انني لااتصل به مع انني احترمه اتصل به انت وفعلا لم تمضي دقائق الا وفارس يدق جرس الباب وكان خالد اتصل به ثم عاد واتصل بي وقال فارس قادم فكنت جاهزة ومخططي يمشي حتى الان كما اريد ونزلت معه للذهاب للطبيبة وشكيت لها انني احس بتعب وتوعك فاعطتني بعض المقويات والفيتامينات وخرجت وسالني فارس ان شاء **** خير فأجبته خير

افلام .... - تحميل افلام .... - .... عائلي - .... بنات - .... حوامل - .... جوردي - .... محجبات - افلام نيك - .... محارم

ليله الدخله مع..... حماتى واخوات جوزى

۱۶ بازديد

اخيرا اتجوزت..
اتخطبت من 3 سنين لشاب محترم وابن ناس بس بتاع امه شويه
انا جايه احكلم على اللى حصل فى يوم الدخله

بعد الفرح ما خلص روحنا على بيتنا وانا كنت تعبانه خالث وقلت لجوزى يأجل الموضوع ده لبكره، جوزى ضحك وقال متقلقيش التعب هيروح

دخلت اوضه النوم وقلعت الطرحه وقعت بالفستان على السرير وكنت مكسوفه اوى، اول مره حد يشوف جسمى واول مره هشوف جسم راجل فكنت خايفه ومكسوفه وقلقانه

جوزى قعد يبوسنى وقلعنى الفستنان وقعدت بالبرا والاندر وير الساتان بتوع العرايس
وفجأه جرس الباب ضرب وجوزى قالى خليكى هطلع اشوف فين مين، شويه والاقى حماتى داخله عليا اوضه النوم وبتباركلى وانا كنت فى نص هدومى من الكسوف فغطيت نفسى بملايه السرير، واتدايقت من جوزى اوى عشان انا شبه عريانه
جوزى جه و حماتى قالتله و**** وعرفت تختار البنت حلوه وراحت جايه شدت ملايه السرير من عليا وبضحك قالتلى يا حبيبتى انا زى امك اومى اومى فرجينى

انا قمت وقفت قدامها جت راحت مسكت طيزى وانا اتخضيت لاقيتها بتقولى انا بس عاوزه اشوفك هتعرفى تمتعى ابنى ولا لأ
وجوزى اعد يضحك، حماتى قالتله فتحتها ولا لسه.. انا كنت هعيط لما سمعتها بتقول كده
هى ضحكت وقالتلى بلاش دلع بنات ، فرجينى على بزازك
اول لما قالت كده انا صرخت فى جوزى وقلتله كده عيب وانا عاوزه امشى راح جه مسكنى وحط ايدى ورا ضهرى وقلعنى البرا
هو كان واقف ورايا مكتفنى وامه جت مسكت بزازى الاتنين كل بز فى ايد وقعدت تدلكهم براحه وتقول لجوزى انى حلوه وان هى عاوزه تتفرج عليه وهو بيفتحنى وانا عماله اعيط ومش مصدقه
جوزى ماسك ايديا الاتنين بايد واحده والايد التانيه دخلها فى كلوتى وامه بتلعب فى بزازى وبيضحك وبيقولى ما انت هايجه اهو وعاوزه تتناكى وكسك مبلول على الاخر امال ليه الكسوف..

انا مكنتش حاسه بنفسى ، حماتى قالتله بلاس عنف يا حبيبى براحه عليها
جوزى زقنى على السرير وامه قعدت جمبى وجابت حبل وربطت ايدى الاتنين فوق راسى وربطتنى فى السرير .. بقيت نايمه على ضهرى مش لابسه الا الاندر وير ورجليا مفكوكه
حماتى قالت لجوزى اعمل ظى ما هقولك بالظبط عشان تمتعها وانا هساعدك،
وقالتلى يا حبيبنى احنا عاوزينك مبسوطه ده انتى زى بنتى

وانا متكتفه كده باب البيت خبط لاقيت جوزى قام يفتح وحماتى كانت عماله تشد فى حلمات صدرى بقوه وانا بصرخ من الوجع
جوزى دخل الاوضه ومعاه اخته الكبيره المتجوزه وبصت عليا وبصت لحماتى وجوزى وقالت لو عاوزنى امشى همشى تاخدو راحتكم جوزى قال لا خليكى

راحت قعدت على كرسى تتفرج

حماتى ندت عليها وقلتلها عاوزين نهيجها اوى عشان نبسطها تعالى مصلها حلمه صدرها الشمال وانا هلعبلها فى بزها اليمين
جت اخت جوزى واعدت تلحس فى خلمتى لحد ما وقفت وحماتى بإدبها بتدعك بزى وبتشد حلمتى وجوزى بيتفرج عليا وانا بتلوى تحت اديهم

حماتى قتلت لجوزى يقلعنى الاندروير وانا كنت هجت اوى خاصا من لحس اخت جوزى لبزى عشان بتحرك لسانها بسرعه وتيجى تشد حلمتى بين سنانها براحه بحركات خلتنى اهيج اوى بس انا مش عاوزه ابين لان الموقف مش عاجبنى

بقيت عريانه خالص راحت حماتى ضربانى بالقلم على كسى وانا اصرخ وقعت تضربنى على كسى، بالظبط على شفايف كسى بالقلم واحد ورا التانى وكل لما اصرخ اتخت جوزى تعض حلمه بزى جامد، حماتى سابت كسى ورجعت لبزى تشد فى حلمته وقالت لجوزى يفتح شفرات كسى بصوابعه ويلحس بظرى، اول لما جوزى لسانه لمس بظرى كنت مبسوطه اوى وبتديت استمتع اوى، لسانه رايح جاى بسرعه على بظرى وعمال يدغدغه مره واحده لاقيتنى برتعش وبصرخ وجوزى لاقيته قلع وراح مدخل زبه جوايا واخيرا فتحنى
وجه اول مره بسرعه وحماتى فكتنى واخدتنى الحمام شطفتنى بإديها ورجعتنى اوضه النوم لاقيت جوزى نايم وزبه واقف وقالى اركبه، حماتى مسكتنى هى واخت جوزى وقعدتنى على زبه وهو بيتحرك تحتى بالراحه وحماتى مسكانى من طيزى بترفعنى وتنزلنى على زبه واخته جت بتلعب فى خرم طيزى وانا بتناك ، وجابت زيت غطت صابعا بزيت وراحت حماتى رزعانى جامد لدرجه ان زب جوزى دخل كله جوايا وثبتتنى كده لاقيت جوزى مسك بزازى ييلعبلى فيهم جامد واخت جوزى دخلت صابعها فى طيزى وانا اصرخ اول لما صرخت جوزى اعد يتحرك تحتى ويرزع زبه جوايا جامد

اخت جوزى بتنكنى بصوابعها فى طيزى وجوزى بينيك كسى وحماتى بتتفرج ومسكانى
وبعدين سابتنى ولفتنى بقى جوزى نايم وانا نايمه فوقيه على ضهرى
وراح مدخل زبه فى طيزى وانا بصرخ من الالم واخت جوزى فاتحه رجلى على الاخر وماسكاها وجوزى بينكنى وانا نايمه فوقيه من طيزى وحماتى بدأت تفرك كسى بصوابعها
حماتى بتفرك كسى وصابعها على بظرى وقعدت تفرك فيه لحد ما قربت اجى لاقيت جوزى بيقول انا هاجى فى طيزك يا شرموطتى وحماتى قالتله اصبر تيجى معاها فى نفس الوقت
لسه جوزى بيتحرك تختى وزبه فى طيزى رايح جاى وحماتى قعده بين رجلى بتفرك فى بظرى رحت قلتلها خلاص هاجى قربت اجى راحوزى بقى بينيكنى جامد وحماتى بتفرك ظبرى فرك لحد ما جيت تانى وبظرى مبقاش مستحمل لمسه وحماتى برضه بتفرك فى بظرى وانا اصرخ واحاول اهرب بكسى من ايديها اروح مدخله زب جوزى فى طيزى اكتر لحد ما جوزى جه
ورفعنى من عليه وقام وانا فضلت نايمه على السرير ورجلى مفتوحه مش قادره اتحرك ، دخل جوزى ياخد دةش وحماتى قعدت تضرب كسى بالاقلام وايدها تلسعنى من الوجع واخت جوزى بتفرك فى حلمات صدرى
خلص جوزى ورجع وحماتى قالتلى مبروك بقيتى شرموطه ومن هنا ورايح هتسمعى الكلام لاما هنضربك وبرضه هتتناكى
وراحت باست جوزى وقالتله مبروك واخدت بنتها عشان تمشى وهى على الباب قالتلى المره الجايه يا متناكه هتلحسيلى كسى اللى مرتحش النهارده عشان ترتاحى انت وهتبعبصى بنتذ وتريحيها واحنا كلنا هنيكك، وحماكى هيجى معانا المره الجايه يبنيكك فى كسك وجوزك ينيكك فى طيزك وانا هفركلك بظرك .. وهنمتعك

بصراحه انا كنت مبسوطه اوى وبعد ما جيت بقوه بقيت مستنيه المره الجايه...

.... - .... بنات - .... حيوانات - .... اجنبي - .... عربي - .... مصري - صور .... HD - صور نيك

أنا والخادمة الفلبينية قصص ....

۱۴ بازديد

في سنة من السنوات ... لا أنسى هذه الحادثة ... رجعت من السفر وأهلي سوف يلحقون بي بعد يومين والخادمة كانت عند أحد أقاربنا فذهبت لأحضر الخادمة من بيت القريب بعد توجيه من الوالدة لكي تنظف البيت ...
.... محارم - .... خلفي - اخ ينيك اخته - .... مترجم - افلام .... محارم - افلام نيك
فوصلت إلى القريب وسلمت عليه وطلبت منه الخادمة فأخذتها وتوجهت إلى المنزل ...

فكانت تسألني قائلة : مدام إجي بيت ..

فرديت عليها : لا مش إجي بيت ... بنفس ****جة ..

فضحكت ... وأنا من أول ما أتت عندنا وأنا عيني عليها ... آسيوية جميلة سمراء وطويلة القامة وجمالها وصدرها يبهرني ....

فوصلنا إلى البيت وهي ذهبت لغرفتها لتبديل الملابس والبداية في تنظيف البيت ...

فهي تنظف البيت وأنا أنظر إلى مؤخرتها فكان من شدة ما قضيبي منتصب كاد أن يخرج من البنطلون ...

فبالصدفة نظرت إلي فشاهدتني أحدق بالنظر في مؤخرتها ورأت قضيبي المنتصب فتبسمت وأكملت التنظيف ... فكانت تغريني ..

فانتهت من التنظيف وكانت الساعة العاشرة ليلا ...

فذهبت لغرفتها وأنا جلست على الكمبيوتر أتصفح المواقع ... وإذا بها تطرق الباب وأقول لها : تفضلي .. بحجة أنها تريد وضع الملابس في الدرج ...

فإذا بها لابسة لبس لا أستطيع التعبير عنه مما فيه من إغراء ... فنظرت بها وأنا معجب وأتلهف لمداعبة نهديها الكبيرين ..

فقلت : واااااااااااااااااااااااااااو ... من غير قصد فنظرت بي وهي تضحك ...

فوضعت إصبعا بين شفايفها الورديتين ... فلم أستطع المقاومة ...

فنهضت وقضيبي يكاد آن ينفجر من الموقف ...

فجئت إليها وقضيبي يلامس جسمها الدافئ فأمسكت بقضيبي وأنا أول مرة أمر بمثل هذا الموقف فجاءني شعور لذيذ ...

فانبطحنا على السرير أداعبها وأشفشفها (أقبلها شفتيها) وأمسك بنهديها من فوق الملابس ...

وشلت الملابس وإذا بحمالتين بالون الأحمر والنهود البيضاء ...

أنا لم أستطع المقاومة ... فمصمصت النهود

وانزل إلى أسفل البطن وبدأت تبويس وتلحيس بطن فخذيها وكسها وهي تئن وتغنج : آاااااااااااااااه ...

طبعا كل هذا من مشاهدتي للأفلام الجنسية إلى أن نزل سائل من كسها لا أعرف ما هو ...

و جاء دورها في المص وتمص قضيبي بشراهة كأنها طفلة أمسكت بحلاوة مصاصة ...

وأنا مستمتع إلى أن نزلت لبني على وجهها وفمها وجاء وقت الإيلاج وأدخلته وتأتيني رعشة من دفئها وحنانها وأنا من النوع الذي يقذف بسرعة وأدخلت زبي في كسها وأخرجته برفق وهي تئن وأدخلته وأخرجته مرة بعد مرة حوالي خمس دقائق إلى أن أسرعت وأحسست بأنه قد حان الموعد ... وقذفت لبني وفيرا غزيرا في أعماق كسها وأخرجت القضيب وأخذت أمسحه على صدرها وعانتها ... واستلقيت بجانبها وهي لا تزال تريد النياكة وأنا لا أستطيع فاستغربت بأني لا أستطيع رغم أني شاب في عمري هذا وكان عمري قرابة 18 ...

فنامت بجانبي على السرير وفي الصباح قمت وجهزت نفسي لأقوم ...

فقامت هي تقول : ليه انت مافيش صبر ...

فقلت لها : لأني أول مرة أفعل مثل هذا الشئ ...

فردت منبهرة : ليه مافيش صديق ... قصدها بنت

فقلت : لا

فردت على فقالت : هذه أول مرة كويس بكرة يكون أحسن ...
ونكتها بعد الاغتسال والإفطار .

ورجع الأهل ...
افلام نيك - .... - افلام .... - .... محارم
فكنت أضاجعها في غرفتها ... إلى درجة أنها أصبحت مثل الزوجة متى ما اشتهيت أو هي متى ما اشتهت تضاجعنا ...

فبعد تعلمي كيف طريقة إشباع المرأة كانت مضاجعتنا تقارب الساعة والنصف