aflamneek

aflamneek

طيز مدام سحر وبنتها قصص ....

۷ بازديد

انا شب عمرى 21 عام اسمي مصطفي ولدي جاره في ساكنه معايا في نفس العماره اسمها (سحر) .. عندها ٣ اولاد منهم بنت تحفه جدا.. سحر ست بلدي بس جميله جدا جدا طويله وعريضه ولديها مؤخره لم اره مثلها فطيزها كببره ومدوره اوووى وملفوفه وعندما تردى العبايات السوداء تظهر جمال طيزها فعندها تتحرك تترج بكل قوه و تطلع فلقه الي اعلي وفي نفس الوقت تنزل الاخري الا اسفل ولديها صدر كبير مشدود وروعه الشكل كنت دائما احلم بمدام سحر والعيش معاها وحسد زوجها دائما واحسد اولادها فهي ام فخر لاي حد ..
كانت بنتها قدي في السن كنت اعرفها بناخد مع بعض دروس بس علاقتنا مش قويه اوووي
وفي يوم بنتها مشيت من الدرس ونسيت المذكره بتعتها اخدها معايا وانا مروح طلعت عندهم البيت هما ساكنين تحتي خبط فتحت بنتها قولتها انتي نسيتي دي في الدرس
قالتي ميرسي بجد كنت بدورى عليها دلوقتي
وفجاه ظهرت من وراها مدام سحر
وقالت مين يا بنت؟؟
كانت لابسه جلابيه بتاعت بيت مفتوحه من عند الصدر وباين فرق بزاوها والجلابيه ضيقه اووى من عند طيزها و مبينه حيذ الكلوت وطيزها ال...ه
قالتي : اهلا اهلا ازيك يا حبيبي انت واقف بره ليه ادخل
وانا سلمت عليها ومتنح في صدرها وخاصه ان الحلمه كانت باينه من تحت الجلابيه
قولتها : شكرا يا طنط انا مستعجل بس عشان هي نسيت المذكره
قالتها : طول عمرك مسطوله
فالتي : لازم تدخل ياحبيبي انت مسكوف منا ولا ايه
قولت : لا ياطنط ابدا
استغليت الفرصه وقولت لبنتها هاتي رقمك عشان لو نسيتي حاجه
البنت اديني الرقم عادي
فضلنا طول اليوم نتكلم عل الواتساب ونهزر
وبعد 5 ايام كلام اتفقنا نروح الدرس مع بعض وبقينا نروح سوا واخدن عل بعض جدا
وفي يوم بنتها تعبت ومجتش الدرس انا جبت الورق وادهولها كلمتها قولتها انا جيلك ومعايا الورق وفرحت اوووي
طلعت رنيت امها فتحت
كانت لابسه روووب تحفه ومبين طيزها ال...ه اوووي
اديها الورق قولتها الف سلامه عل نهي ده اسم بنتها
قالتي **** يسلمك شكرا يا حبيبي
طلبت منها ادخل اطمن عليها
قالتي طبعا ادخل.. داخلت واقعد اتكلم واهزر ونضحك
وجيت طنط وجابتلي شاي وكيك
وقالت لبنتها :: ايه الضحك ده اخيرا بانت الضحكه ولا لما جيه الباشا
البنت برقت لمامتها
وقالت ::في ايه يا ماما عادي مصطفي بيهزر بضحك
امها قالت :: وانا مكنتش بهزر ماشي ماشي وضحكت
اقعد نص ساعه اتكلم وامها كانت سايبانا لوحدنا
وفجاه طلعت بره عشان اروح من غير ما امها تعرف كانت بتظبط لبسها وقالعه الروب وكانت لابسه تحته كلوت مبين جمال طيزها وبادي بس
انا فضلت واقف مش بتكلم
وهي بتلبس اول ما لبست لفت لقتني في وشها ومبرق
قالتي :: مصطفي!
انا ساكت
سحر :: انت بتعمل ايه هنا
انا :: كنت طالع
سحر :: واقف كده ليه بتبص عل ايه
انا :: ولا حاجه مرضتش اعطلك
سحر :: تعطلني انت روحت مسحوبه منك تعالي
اخدني عل اوضه نهي
سحر :: اتفضلي ياهانم ده اللي بتحبيه طلع شافني بالكلوت فضل مركز في جسمي كله
انا تنحت من طريقه الكلام ابه نهي بتحبني وانا عبيط
نهي :: يا مامي اكيد اتكسف
امها :: خخخ اتكسف مين يا شرموطه ههه بصي زبه
زبي كان واقف اوووي للاسف اتفضحت
نهي :: ينهار اسود غصب عنه
سحر نامي انتي
تعاله ورايا
طلعنا بره
سحر :: قولي بقي في ايه
انا و**** مافيش حاجه اطنط
سحر :: وانت فكرني زي بنتي هتضحك عليا بكلمتين انت من ساعه ما شوفتني لما بنتي نسيت المذكره بصلتي بشهوه
انا :: صراحه يا طنط
سحر :: هه كسمك انا عارفه الصراحه انت ممحنون عليا وعل طيزي هه ومين شاف طيزي ومفكرش فيا ولا فكر ينكني
انا :: فرحت اووي انها قالت كده قولتها موافقه يعني
سحر :: احا موافقه ايه
انا :: امال
سحر :: وانا هسيب الفحول ورجال الاعمال واخليك انت تنكتي كسمك
انا :: ساكت
سحر :: بس انت غالي عندي بنتي المدهوله بتحبك مش عارفه ليه بقي القمر اللي جوه تاخد ده
انا :: بنتك دي فوق راسي وانا بحبها ومكنتش عارف اقول ازاي
سحر :: يبقي لازم اطمن عل مستقبل بنتي
انا :: ازاي
سحر :: نيك مش هتنيك بس انا هديك شرف حلو اوووي
قولتها ايه
قامت وقفت ولفت وفنست
قولتها مش فاهم
قالتي ايه رائيك بطيزي
قولتها ممتازه جدا وتحفه
لفت ولمست صدرها قالتي ايه رائيك بصدرى
قولتها ممتعه و يس...
قبل ما اكمل الجمله ضربتني بركبتها في زبي انا اقعد عل ركبتي من الوجع
بصتلها قولتها ليه كده
قالت هههههه انا اسفه يا جوز بنتي بس بشوفه يستحمل ولا لا
زبي وجعني اوووي
قالتي اوعي تلمسه سيبه
وانا مش قادر عمال اهرش فيه
قالتي لو لمسته تاني هخصيك
وسعت ايدي ومش قادر خالص وعمال اتوجع
لفت طيزها وقالتي الشرف انك تشم طيزي
وقريت طيزها من وشي وانا مش مصدق ايه ده كل دي قدامي اححح
وفجاه بدون تردد لقيت نفسي بشم في طيزها ولا اكني بشم في زهره او فله اشم جامد ولا تضحك وتقولي شم يا خول يا شرموطة شمي يلا يا وسخه
واانا بشم جامد
بعد عني شويه وبصتلي وضحكت
قولتها ايه
قالتي ههه عحبتك ريحه طيزي
قولتها اوووي قربي بليز
ومسكت زبي لانه لسه وجعنى شافتني قالتي انت لسه بتهديه طيب قوم اقف
وانا خوفت ومتحركتش
شدتني من شعري قمت قالتي اسمع الكلام عشان انت مش قدي ده بريحه طيزي قلبت دي الوسخه تحتي
قالتي نزل البنطلون
قولتها ايه ازاي مستحيل
قالتي دي اكتر اخر مره هسمح انك تتناقش معايا
قولتها امرك ونزلت البنطلون ومش عارف هتعمل فيا ايه
جابت مشبك بتاع الغسيل وقفلته عل زبي وهو عل البوكسر
اقعد اتوجع جامد اوووى ومش قادر هموووت
قالتي انزل تاني نزلت فورا مش قادر
قالتي لو لمست زبرك انت حر
لفيت وقالتي ايه تشم تاني
قولتها اه
قالتي خهههه لا حرام ريحه طيزي اكيد وحشه
قولتها ابدا دي ممتعه جدا
قالتي يعني حلوه قولتها اه
اقلعت الروب وبقيت بالكلوت بس
ولفيت وقربت وقالتي هحليها اكتر
وهوب ظرط( طرقعه) قريب من وشي وضحكت بشرمطه
قالتي كده احلا
وقربت طيزهاا من وشي ودفنت وشي جوووه
وانا همووت من الريحه الا اني الريحه كانت ممتعه وشكل طيزي دي مش بتجيب حاجه وحشه
فضلت اشم وهي تضحك
قالتي شيل المشبك شيلته
بعدها قالتي انت بتحب بنتي
قولتها اه
قالتي يعني انا في مقام حماتك
قولتها شرف ليا
قالتي طب تعالي اقعد جنبي
بقيت انا بالبوكسر وهي الكلوت والبادي جنب بعض واقعدنا نتكلم
لحد ما نهي طلعت من الاوضه بالعافيه شافت المنظر ده
قالت ايه ده احا في ايه
امها :: حبيتي قومتي ليه من السرير
قالت :: ردي عليا ايه ده
امها :: متقلقيش ده البنطلون بتاعه وقع عليه العصير
قالتها ::وانتي
امها :: هو مكسوف قولت انا زي مامته عادي
نهي بدات تدمع
سحر :: بت انتي شكه ان ده ينكني انا ده زبره ميوصلش لكسي اصلا
نهي :: كدابه
سحر :: رد انت
انا :: حبيبتي مافيش حاجه العصير وقع عليا وقربت حضنتها كده
وزبي واقف وخبط في نهي
نهي :: امممم
سحر :: مالك يا بت
نهي :: احا هو ده اللي ميوصلش لكسك
سحر :: ايه ده خخخ يخربتكم ابعد يا عرص عن البت
نهي :: خليك
سحر :: بقول ابعد
نهي :: لو بعد مش عايزه اشوفك تاني
حضنت نهي اكتر وراحت جت سحر زقتني وقالتي لما اقول كلمه تتسمع ووقعتي وضربتي في زبي
نهي :: اووف حرام يا ماما
سحر :: بس يا شرموطه ادخلي جوه او اقولك اقعد اتفرجي
سحر لفيت طيزها وانا مرمي عل الارض وقالتي مكانك اللي عارفه يلا
بصيت لنهي ورفضت وفضلت نايم عادي
سحر :: احا بترفض ليا طلب
طيب وضربتي للمره التالته قولتك هخصيك
نهي ادخلت وبعدت امها
وانا حبيت اطمن نزلت البوكسر وطلع زبي
سحر ونهي اححححححح
نهي :: بقي ده يضرب ولا يتخص
سحر :: دخل يا واد زبك جوه
نهي جت تقومني سندني وقومت واقعد تعض عل شفايفها
وفجاه مسكت زبي واقعد تدعك فيه وامها مش واخده بالها
سحر :: شيلي ايدك يا نجسه ده كان بيشم طيزي وظراطتي
نهي :: وااااو جميل بحبك مدام استحملت طيزها اكيد هدلع طيزي
سحر اضايقت وقالت طيب
نزلت كلوتها وقالت لبنتها
نهي لاول مره بقي هاجي عليكي الحسي خرم طيزي
واضح ان خرم طيزها مكنتش نضيف
نهي :: بيبي ممكن تلحسه مكان
انا :: اكيد يا قلبي
نهي ::بحبك
فتحت طيزي سحر واقعد الحس في خرم طيزها جامد واحرك لساني جزووه وطيزها ممتعه وريحتها تهبل
جيت نهي وتفت عل خرم طيزها
سحر :: ااااه يا شرموطه الحس يلا
انا بلحس بتفته نهي واعمال اشم في طيزها
ونهي جت قالتي براحه نكها
كانت نهي بدعك زبي وفجاه طلعت و حطيت زبي عل اول طيزها وهدخل دخلت زبي مره واحده
سحر بعدت لا لا نيك لا اححا انتوا اتجننتوا
طلعت نهي كانت بتصور وقالتها مامي بان انوا بينكك سيبي الواد في حاله
سحر :: احا بتعملي فيا كده بس تصدقي زبره يجنن
نهي :: حبيبي شم طيزي
نزلت البنطلون واقعد اشم طيزها عل الكلوت
نهي :: حبيبي طيزي مش نضيفه
نزلت الكلوت واقعد الحس خرم طيزها جامد
نهي :: خرمي ضيق محتاج يوسع
طلعت زبري واقعد انيك في نهي قدام امها نيك غي طيزها لحد ما قربت انزل
لفيت واقعد تمص ونزلت في بوقها
نهي بصت لسحر :: اححح لنتك شرموطه رسمي هتجوزيني مصطفي رسمي كده طيزي مفتوحه منه وهو اللي هيفتح كسي ااااه
سحر :: لسه بتتوجع من طيزها
نهي :: مسموح يشم طيزك وقت ما يحب او يلحس كسك او ينك طيزك برحته.. مبسوط يا حبيبي
انا :: مبسوط طول ما انتي فرحانه
نهي :: فرحانه طول ما زبك موجود ... مامي مصطفي هيبقي يجي يذكر ليا
ونزلت نضفت طيز نهي من النيك وشميت ريحه طيزهم
بس ريحه طيز سحر افشخ بمراحل

.... عائلي - .... محارم - جد ينيك حفيدتة - تحميل افلام .... - فيلم نيك - .... اخ واختة - .... سحاق

انا ونورهان قصه حقيقيه ....

۱۶ بازديد

كنت شغال فى الورشه بتاعتنا وكان قدمنا على طول مساكن شعبيه وكان فى ناس جديده بتنقل الاثاث بتاعها للدور الارضى فى المساكن قلت اروح اسعدهم ودخلنا الحاجه والراجل شكرنى ومشيت لكن بعديها بكام يوم كانت فى بنت بتجى الورشه بحجه انها عايزه شكوش او كماش كده يعنى المهم البنت دى غابت فتره وبعد كده رجعت الشقه تانى فجات فى يوم وهى مروحه كان فى ايدها كيس فيشار فقولها هاتى حبه قالتلى بكره هاجبلك كيس وفعلا جابت كيس تانى يوم ووقفت اتكلمت معاها وعرفت اسمها وقالتى انا اسمى نورا قولتلها والحقيقى قالتلى نورهان قولتها طب انا عايز رقم تليفونك علشان عايز اتكلم معاكى وبدون اى معارضه منها اديتنى رقم التليفون وكلمتها بالليل واتعرفنا على بعض وتانى يوم قبلتها وقولتها انا بصراحه معجب بيكى قالتى بس فى حاجه لازم تعرفها قولتلها ايه هى قالتى انا مطلقه وعندى بنتين فى اللحظه دى انا فرحت اوى لان مش هايكون فى مانع لو نكتها لانه مره مش بنت المهم فى خلال مقابلتين قلتها بحبك وقالتلى وان كمان وخرجنا انا وهى يوم تفويض السيسى علشان الارهاب ورجعنا حوالى الساعه 2 وقفت انا وهى فى شارع ضلمه واتكلمنا وطلبت منها بوسه مانعت فى الاول لكن بعد الحاح منى واقفت البنت بصراحه كانت اكتر من صاروخ كان درها جمل وكبير فوق ما تتخيل وطيزها مدوره زى الكوره وعليها سوه ملهاش حل وعد ما بوستها فى الشارع اخدتها ودخلت المساكن اللى هى قعده فيها وبما ان الدنيا ضلمه اخدت بوس طويله اوى ولقيتها بتمص لسانه بطريقه غريبه خلتنى اروح فى عالم تانى وانا بدلتها المص وكان لسنها طعم جميل جدا جدا وروحت حاضنها اوى واصبح جسمى وجسمها حته واحده رروحت منزل ايدى على بزازها اللى مشوفتش زيهم فى الدنيا وفضلت احسس عليهم بطريقه تموتها اكتر وتهيجها اكتر وفجاه لقيتها بتتاهزه تاوهات خفيفه وبتقولى بصوت مكتوم يخربيتك يا احمد مش قدره كفايه حرام عليكى وانا كنت عامل زى الطور الهايج ومش راحم لسنها ولا بزبزها ولقيتها بتضمنى اكتر واكتر روحت ماسك بايدى التانيه كسها لقيت البنت كانت هاتقع من ايدى وكل اللى عملته انها حطت ايديها حوالين رقبتى ومستسلمه ليا خالص وانا عمال افرش فى كسها بايد والايد التانيه بتعصر بزبزها عصر وشفايفى مش راحمه شفايفها وفجاه لقيت البت سابت شفايفى وبصتلى وكل عنيها شهوه ورغبه وقالتلى احمد بجد كفايه علشان محدش يشوفنا يا حبيبى بجد حرام عليك انا مش اقدره امسك نفشى ومش قدره اقف على رجلى حرام وهى بتتكلم لقت ايدى بتعصر كسها عصر راحت مصرخه بصوت عالى جدا ووقعت من ايدى وكانت فى غايه الاستسلم روحت جايبه من على الارض وموقفها وهديتها وقلت امش علشان مقدش يشوفنى وروحت مروح واتصلت بيها لقيتها عامله نفسها زعلانه وبتقولى انا معرفش انا عملت كده ازاى انا خايفه لا تاخد عنى صوره مش كويسه رديت عليها وقولتلها انا يا حبيبتى عارفك كويس وعارف ان انتى محرومه بسبب طلاقك وان بقالك فترح محستيش بالحب والحنان لقيتها اتنهدت تنهيده طويله وقالت فعلا ياحمد لكن انا انهارده كنت هاموت فى ايدك بجد لان محدش لمسنى من فتره طويله روحت انا ضارب على الوتر وهو سخن قولتها خلاص يا حبيبتى انا مش هالمسك تانى علشان انا حسيت انك زعلتى حسيت انها زعلت علشان مش هالمسها تانى وكملنا كلام عادى ونمنا وفلا فضلت معاها على كده فتره اقبلها ونتكلم وملمسهاش لحد ما جت فى يوم هى ديتنى بوسه وحضن وكانت مستنيه منى رد فعل او ان انا اتفاعل معاها لكن كنت زى التمثل متحركتش من مكانى حتى حطت لسنها جوه بوقى علشان امصه وانا معملتش حاجه ساعتها هى حست بالندم على اللى قالته قبل كده ونارها زادت اكتر واكتر وده كان اللى انا عايزهوتجددت المقابلات وبرده بدون ما االمسها وجات يوم فوقفه العيد الصغير رجعت لجوزها وفضلت قاعده فى الشقه اللى قدمنا وكنت بكلمها وهى متجوزه لكن مكناش بنخرج وجه اليوم الموعود كان يوم اربعا
كنت انا وفى ناس اصحابى شغالين فى الورشه لحد الساعه 3 بالليل ولقيت الشباك بتاعها مفتوح ورنت عليها وقالتلى تعالى عند الشباك عايزك وكان لحسن حظى كان فى كبيه عربيه جامبو اللى هى تلاجه محطوطه قدام الشباك يعنى محدش يشوفنى وانا واقف معاها خالص روحت وقفت معاها قعدتنا اتكلمنا قالتى انت وحشتنى اوى قولتها وانتى كمان وقالتى ان هى مكانش فى ايدها تعمل حاجه علشان مترجعش لجوزها وان اهلها ضغطو عليها وانا قولتها ان انا برده بحبها ومش قادر اعيش من غيرها وقالتى وانا كمان روحت ماسك ايدها وقعدنا نتكلم وطلبت منها طلب ان هى تغير هدوما وتلبس بيجامه انا كنت بحها اوى كانت مفتوحه من كل حته اول ما طلبت منها الطلب ده ضحكت وقالتى شكلك مش هاتعدى انهارده على خير قولتها يمكن وطلبت منها طلب تانى ان انا اشوفها وهى بتغير رفضت عملت نفسى زعلانى وكنت سايبها وماشى لقيتها بتقولى خلاص يا حبيبى بس مش هاشغل النور علشان محدش يشوفنى غيرك قولتها موفق وفعلاد بدات تقلع هدومها ويا هول ما رايت فعلا بزاز كبيره وجميله جدا واوراك مدوره ومخروطه بحرفه وفن وبطن مشدوده بسوه رائعه وكانت لابسه سانتيان احمر واندر ازرف فى ابيض فتله ولبست البيجامه بعد ما هيجتنى خالص وجات قعدن قدامى على الشباك وفضلت اقولها ان جسمها جامد اوى وهى جميله جدا وكنت ماسك ايديها وبلعب فيها بلمسات احترافيه ولقيتها غمضت عينها روحت مزود اللماسات لحد ما وصلت للكتف وهى دايبه روحت مدخل اى على صدرها وبدات المسه وارع ايدى تانى للكتف فجاه لقيتها مسكت ايدى وحاطتها على بزبزاها وعصرتى بايدى بزازها وبدات تاوهاتها الخفيفه تطلع وانا نسيت ان انا فى الشارع ورحت مطلع بزازها وفضلت امص فيهم وهى خلاصت بقت زى العجينه فى ايدى اشكلها زى ما انا عايز قولتها بقولك ايه يا حبيبتى هاقف الورشه واجيلك تانى ردت وقالتى هاتسبنى وانا كده يا حبيبى ارحمنى ابوس ايدك قولتها هارجع تانى اخدت منى الموبيل علشان تضمن ان انا هارجع ورحوت قفلت الروشه وكانت الساعه بقت 4 الفجر والرجاله اللى معايا فهمو الموضوع وروحت رايح تانى عندى الشباك وقبل ما انطق بكلمها لقيتها بتقولى انا مش قادره اتلم على اعصابى قولتها بقولك ايه انتى عارف ان انا هايج ومش قادره قالتى وانا اكتر منك متخلنيش اقولك نطت وادخل قولتها ياريت قالتى انت عارف ان انا مجنونه واعملها قولتها ورين وفجاه بصت يمين وشمال وقالتلى نطت وانا فعلا مكدبتش خبر روحت ناطط وهى قفلت الشباك على طول قعدنا على السرير وحضنتنى جامد قولتها ياه وحشنى حضنك اوى يا حبيبتى قالتى وحضنك اكتر يا حبيبى و اخدت منها بوسه طويله ومسكت لسانها جوه بوقى زى العطشان اللى مكانش بيشرب من سنين وغوصنا انا وهى فى مص شفايفه ومص لسان لمده 10 دقايق او اكتر وايدى بتحسس على كل حته فى جسمها روحت منيمها على هرها وقلعتها البيجامه وبقت قدامى عريانه تماما ويا هول ما شوفت جسم مفهوش ولا شعره نهائى ورحت نازل على رقبتها لحس لفوق ولتحت وهى مكناش بتقول غير اه يلا بقى وانا وكانى مش سامعها وروحت نازل على بزازها واعدت الحس فيهم فى كل حنه الا الحلمه والهاله بتاعت الحالمه وهى بتمسك دماغى بتحاول تخلينى امص الحلمه ولان رافض وقتلها سبيلى نفسك خالص وهى مش قادره وبدات تاهوهاتها تعلى وانا لحسى يزيد قوه وروحت نازل على بطنها فضلت الحس فيها ونزلت على بطنها من تحت كانت دقتى بتلمس بظرها وكهى كانت فى قمه الجنون والمحنه روحت سايب بطنها ولحست روكبتها منفوق لحد قصبه رجليها وزودت العياره اكتر روحت لاحس ركابها من جوه لحد كسها بس مش بلمس الكس وارجع تانى وفضلت على كده لحد ما لقيتها بدات تتاهوه بصوت مسموع جدا يعنى لو حد معدى فى الشارع كان هايسمع وبدا مها يتشنج روحت انا رايح على كسها بسرعه وفضلت الحس فيه وزات علو تاوهاتها وقفتل على راسى برجليها وكانت هاتخنقنى ولقيت جسمها اترفع من على السرير رفع كانت هاتطير ولقيت عسلها الجميل نزل من كسها وشربته كله مسبتش حاجه منه تنزل وجسمها بدات فى الارتخاء روحت سايب كسها خالص ورجعت لبزازها اللى بعشقها وفضلت ارضع منهم زى الطفل الجعان زبدات تاوهاتها تظهر تانى وايديها بتضغط على راسى بقوه وانا فضلت امص واعضعض فى بزازها وايدها الاتنين حاضنه راسى وانا شغال مص وعض ورضاعه حسيت انها بدات تجيب روحت سايبها خالص لقيتها بكل قوتها مسكت راسى وحطتها على بزبزها وفضلت مسكاهم بكل عنف ونطق الكلمه الوحيده اللى قالتها من اول ما بدانها وقالتى علشان خاطرى كمل انا تعبانه وسمعت كلامها وكملت لحد ما جسمها اتشنج وجابت لتانى مره روحت نازل على كسها الحق العسل قبل ما يضيع لانه ثروه لا تقدر بمال وهن بدات اقلع البنطلون بتاعى وبقيت انا كمان عريان ونمت انا تحت ونامت هى فوقى وبعين وضع 69 واخدت تمص فى زبرى باحترافيه عاليه وانا بتفنن فى لحس كسها المحروم ولما لقيت زبرى على اهبه الاستعداد روحت عادليها ونيمتها على ضهرها واخدت فى تفريش كسها بزبرى وهى تترجانى وتقول نكنى بقى نكنى موتنى حرام عليك روحت مكمل تفريش راحت ماسكه زبرى وحاولت تدخله روحت شايل اديها ونازل على شفايفها واقعدت ابوس وامص فى شفايفها ولسانها ونزلت تانى على كسها وفضلت افرش فيه وكانت بتقرب جسمها نحيتى وبتحرك جسمها يمين وشمال علشان زبرى يدخل فيها ولما حيت ان هى خلاص هاتموت وتتناك وانا بصراحه كنت هاموت وانيكها روحت مدخل زبرى فى كفها الجميل المليان بالسوائل جميله المذاق الدافىء جدا وروحت ساحبه تانى لقيت شهقت شهقه زى الانسان لما بتخرج روحه منه روحت مرجعه تانى وفضلت انيك فيها وهى تتاوه بشراسه وتفرك فى حلمتها بعنف لدرجه ان انا حسيت وخوفت ان هى تخرج حلمتها فى ايديها وفضلت انيك فيها فى الوضع ده حوالى 7 دقايق روهى كانت كل مده تفشخ رجليها اكتر واكتر وتقريبا انفتح حوضها على الاخر روحت مغير الوضع ونمت انا على ضهرى وقعدت هى فوقى وشها ناحيتى وفضلت تنك نفسها هى بسرعه وقوه لما اشهدها من قبل وكان كل فتره اضربها بالقلم على وشها وعلى بزبزها وهى تزازد هيجان و شهوه وفضلن على الحال ده 10 دقايق وفجاه لقيتها سرعتها زادت جدا ووصوت تاوهتها على واحسست بان هى قربت تجيب وفعلا لقيتها صرخت صارخه عليه جدا واترمت فوق حضنى روحت انا منيهمها على ضهرها وهى شبه مغمى عليها وروحت مكمل انا نيكى فيها بسرعه وقربت اجيب انا كمان وهى تاوهاتها بدات تظهر تانى وقولتها انا هاجيب قالت هاتهم جواياه وفعلا بدات اقذف حمم ناريه وعند قذفى بدات تتاوه بحراره وقعدت ترفع فى كسها لفوق وفضلت رفعه لمده دقيقه روحت نايم انا جنبها وبدات نفسى يهدا واخدتها فى حضنى وبدات امص فى شايفها ولسنها وغوصنا فى قبله عميقه جدا لحد ما هديت وقعدت تبصلى وتضحك قوالتلى يخربيتك روحتانا لابس هدومى ومشيت من الشباك زى ما انا جيت وقبل ما امشى قالتىلى بكره تعالى الساعه 2 وهاتنا كفته معاك واللى حصل بعد كده هاقوله بعدين لانى عينى وجعتنى من الكتابه وعلى فكره اقسم لكم ان الموضوع ده حصل معايا بالفعل

.... خلفي - .... جوردي - عرب نار - افلام .... - .... مساج - افلام .... اجنبي - .... مصري

نيك سميرة زوجة ابن عمي

۷ بازديد

كنت في 24سنة في يوم ذهبت لزيارت ابن عمي للمستشف كان مصاب في العمود الفقري كان له اكثر من خمسة اشهر مرقد
في المستشفى حين ذهبت لزيارتة التقيت زوجتة سمرة وهي عندة في المستشفى تزورة سميرة هي بنت عمي الثاني
تربيت معها وكنت لعب معها وكنت انيكها في طيزها في الزريبه وكان عمري 17سنة وهي كان عمرها 18سنه في تلك الايام
ذلك اليوم في المستشفى كانت سميرة تلومني لماذا لم اكن ازورها وابن عمي قال كن اذهب للبيت اعتبر البيت بيتك قلت طيب واخذت رقم اتلفون حقها وقلت خلاص يا سميرة ازورك قريب قالت اكي وبعد ثلاثة ايام كان معي فلوس ذهبت العصر للمستشفى زرت ابن عمي وقلتلة اليوم عدذهب ازور سميرة زوجتك وعطيها مصاريف وسافر قال ابن عمي ليش تسافر اجلس في البيت الى الصباح وسافر قلت خير وخرجت من المستشفا وتصلت بسميرة وذهبت وشتريت القات وستقبلتني وخزنت ان وسميرة وكان معها ولد عمرة ثلاث سنوات بعد المغرب نام ولدها وجلست تخزن معي وكانت تذكرني ايام كنا نلعب مع بعض وان فهمت سميرة كانت تقصد حين كنت انيكها قلت اليوم فرصه انيك سميرة بعد قلت عدذهب اتصل ورجع نص ساعة ورجع قالت لا قلت وعد اني ارجع قالت طيب ذهبت اشتريت حبوب تأخير القذف ومنشطة ومشروب طاقة ثلاثة انواع وجمعت مشروب الطاقة في علبة وعملت حبوب منشطة وسط الشراب ورجعت الى البيت عند سميرة دخلت وجلسنا وكانت لابسة روب من فوق الملابس بعد شفتها خلست اروب وهي لابسة سروال وردي ضيق وفنيلة
وكانت تمشي وتهز طيزها قلت لنفسي اليوم يا سميرة عدنيك طيزش بقوة وبعد ساعتين بدأ مفعول الحبوب حسيت زبي عيشط اسروال وهي كانت هايجة تذكرنا ايام كنا نلعب وقلت تذكري حين كنا نلعب داخل الزريبة ضحكت وقالت لم انسي تلك الايام الحلوة وقالت لكن من حين تزوجت افترقنا وبعد قالت كل يوم وان تعبانة قلت سلامات قالت كل اسبوع مرض
قلت وليوم او تعبانه قالت لا قلت لو تحبي اعملك مساج ضحكت و قالت طيب قلت في زيت الزيتون قالت موجود قلت جيبية ونيمتها على بطنها وبين ادلك ظهرها حتا طيزها وكنت ادخل يدي من تحت اسروال وفحس طيزها وهي تحرك طيزها بعد وضعت اصبعي في طيزها وكنت ادخلها طيزها قلت سميرة قالت نعم قلت طيزك جوعان قالت من تلك الايام لم يأكل نزلت سروالها الوردي وعملت وسادة تحت بطنها حتا ارتفع طيزها وكنت ادلك طيزها حتا هيجتها زياده وبعد ادخل زبي طيزها ونيكها وهي ممتدة وبعد ارفعها ونيكها وهي واقفه وهي تصرخ من الذة وتقول اريحها اكثر ونيكها في طيزها وقول خلاص وهي تقول لا نيك اكثر ونيكها تلك اليلة في كسها وطيزها في كل ساعة تذهب تغير ملابسها وترجع ونيكها كل مرة ابدا انيكها في طيزها

.... اسيوي - .... سحاق - .... - .... سحاق - نيك محجبات - نيك مصري - .... خلفي - .... مترجم - brazzers

.... ليلة الدخلة الممتعه

۸ بازديد

كنت مرعوبه فى هذه الليله بمقدار ماكنت مبسوطه فبعد ان دخلت مع زوجى (هانى) لغرفة نومنا كنت خجلانه جدا منه مع انى فى فترةالخطوبه كنت افعل معه ما اريد ولكن دون ان يفتحنى لذلك كنت منتظره هذه الليله وبدأ هانى بخلع طرحة الفرح لى وقبلنى قبله رقيقه على رقبتى من الخلف ثم قال لى سادخل الحمام كى تبدلى ملابسك بحريه وبالفعل خرج وقفلت الباب ورائه وقمت بتبديل فستانى وواجهت صعوبه فى فتح سوستة الفستان فى باديء الامر ولكن قمت بفتحها فى النهايه وفجأة قبل ما اقوم بارتداء جميع ملابسى كنت لبست القميص فقط ولم ارتدى شيء اسفله دخل هانى على قلت له اخرج لسه ولكنه تجاهل كلامى واقترب منى وقال لى لم اكن اتوقع انك ستكونى بغاية الجمال فى هذه الليله هكذا واقترب منى ومسح بيديه على شعرى وقبلنى على جبهتى وانا خجلانه جدا منه وصار يقبلنى بدايةمن جبهتى ثم عينى ثم خدودى حتى وصل لشفتى اللامعتين وكنت اتلهف بان الامس شفتيه بشفتى وبالفعل بمجرد ان قبلنى من شفتاى قمت بحضنه وجلست اقبل شفتيه بكل قوة ولا اعلم ماذا يفعل بيديه فقد اخذنى ونومنى على السرير وشفتى لم تفارق شفتيه وبدأ يلعب بجسمى وانا لا اشعر ماذا يفعل بى بالضبط وفجأة احسست بألم خفيف باسفل جسمى عند كسى وبسرعه باعدت شفتى عنه ووضعت يدى على كسى لاجد يدى تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الالم بطء وإبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت ... زبى حيدخل جسمك ... يدخل فى كسك الاحمر . كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحامات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد ب****ي كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك

كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟

صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا

افلام .... - افلام نيك - .... امهات - .... محارم - .... اخوات - .... حيوانات - صور .... - .... مصري - .... - نيك - .... بنات

المراه الساديه وكيف جعلتها عبده لزوبري

۱۳ بازديد

القصه دي عل لسان صديق في المنتدي وماعرفش حقيقيه والا خيال
انا شاب 25 سنه وسيم ابيض البشره عريض الاكتاف مشعر اوي يا دوب خلصت كليه التجاره وذهبت الي المدينه ابحث عن عمل واول حاجه عملتها اني ابحث عن مكان ابات فيه لحد ما لقيت بنسيون اسعاره متهاوده صاحبته ست في حدود الخمسين سنه من اصل ارمني بيضه اوي شعرها اصفر مليانه شويه بحم السن بزاز كبيره طياز كبيره طريه اوي وبعد ما اخدت بياناتي سالتني عاوز كام يوم قلتلها مش عارف انا بدور علي شغل يمكن اسبوع او اكنر ولو لقيت شغل يمكن اسكن علي طول ابتسمت وقالت تحت امرك ومر اسيوع وابتدت فلوسي تخلص وهي كل يوم تسالتي لقيت شغل اقلها لسه لحد في اليوم العاشر قالتلي ممكن تشتغل في البنسيون وتساعدني لحد ما تلاقي شغل انا طبعا فرحت ووافقت وشكرتها ولقيت الشغل مهين يعني اصحا الصبح اروح السوق اشتري احتياجات البنسيون وبعدين انظف الغرف وحسيت ان الست بتحس بنشوه كبيره وهي بتديني الاوامر وكنت مستحمل وعمري ما فكرت فيها جنسيا علي اساس انها ست كبيره وبصراحه انا ماليش خبره اكتر من اني اتفرج علي صوره ست عريانه واضرب عشره وخلاص وفي يوم البنسويون مكانش فيه زباين وجميع الغرف فاضيه ولفيتها بتصحيني علشان اروح السوق قلتلها يا مدام مفيش زباين والغرف فاضيه هنشتري اكل لمين ردت بعصبيه وقالتلي مش شغلك انت تنفذ الاوامر وبس وراحت لطشاني قلم جامد علي وشي انا خفت لتطردني فسكت وجطيت وشي في الارض وقلتلها حاضر يا مدام لقيتها اتمادت في الكلام وابتدت تشتمني وتقولي يا قليل الادب يا واطي انت لازم تتعاقب علشان متككرش تدخل في شئون غيرك وانا برضه ساكت وهي ابتدت تزيد وقامت جابت حبل وكتفت ايديا ورجليا وابتدت تضربني بايديها ورجليها وانا شايف النشوه في عينيها وابدت تفك لي زراير الفميص وتقرصني في حلماتي وتشد شعر صدري وانا اتالم وهي مبسوطه وتقولي انت خدام عندي تنفذ اوامري يا كلب وابتدت تخرج بزازها القشطه وتلعب فيهم بايد وتضربني بالايد التانيه وشويه راحت فكت زراير منطلوني وقلعتني الاندر وابتدت تقرص في زوبري وتشده لبره وانا بتالم جدا ومش عارف اعمل جاجه وهي ابتدت تقلع هدومها لحد ما بقت عريانه ملط وعماله تضرب فيا وشويه تدهك في بزازها وشويه تدعك في كسها المنفوخ المشعر وانا ابتديت اهيج وزوبري وقف وهي بتلعب فيه وتشده وتقولي زوبرك كبير يا كلب انا لازم اخصيك وابتدت تاخد زوبري في بقها وتعضه بسنانها وراجت منيماني علي ضهري علي الارض وابتدت تقعد علي وشي بكسها وتقولي الحس يا كلب ةتضربني وشويه تقعد بكسها علي زوبري وتقولي دخله دخله فقلت لها ادخله ازاي وانا مربوط فكيني علشان اعرف ادخله وهي كانت هاجت علي الاخر فراحت فكاني وانا اول ما فكتني كنت هايج اوي وزبري واقف اوي رحت هاجم عليها ورابط ايديها ورجلها وابتديت اشتم فيها يا لبوه يا شرموطه يا مومس انا مش كلب انا سيدك ورحت حاطط زوبري في بقها وقلتلها مصي يا بنت الكلب ولو عضيتي هاخنقك وابدت تمص وانا اقفش في بزازها والعب في حلماتها وابعبص في كسها واتف في وشها وهي تمص وبعدين رحت راكب عليها ومدخل زوبري في كسها اوف علي حلاوته وهي يتزوم اهههههههههه اووووووووووووف كبييييييييير خرررررررررجه يا ابن الككككككلب وانا مش سال فيها وعمال انيك داخل خارج ورحت فكيت رجلها علشان اعرف افرشح رجليها ورحخت وانا بنيك كسها وارضع في بزازها لفيت ايدي علي وسطها وابتديت ابعبص في طيزها وهي تصوت وتقول للااااااااااااااااااااااااا لااااااااااااااااااااااااااا طييييييييييززززززززززي لاااااااااااااااااااااااااااا وانا رحت قلبها علي بطنها وابديت ادخل زوبري في خرم طيظها وهي تصوت اييييييييييييييييي ايييييييييييييييييييييي يا ابن الكلللللب طيززززززززززي طيززززززززززززززي خرجه خرجه وانا مش سال فيها وعمال انيك في طيزها ولحد ما جسيت انها ابتدت تستجيب لزوبري وتقمط عليه وتستلذ وقلت في نفسي اذلها شويه رحت مخرجه من طيزيخا وهي تقولي خليه خليه حللللللللللللو في طيزي حلو قلتلها انتي مين قالتي كلبت عبدتك شرموطك المومس بتاعتك رحت فكيت ايديها وابتدين انيكها علي الرايق وامصمص شفيفها ولسانها واحطه في كسها واخرجه واحطه في طيزها ولما جيت اجيب لبني رحت مخرجه وحاشره في بقها وقلتلها اشرب اشربي وشربت اللبن كله ومن اليوم ده بقيت انا السيد وهي العبده وبقيت تقريبا انا صاحب البنسيون

.... عائلي - .... محجبات - افلام نيك - افلام .... - افلام .... - افلام .... مصري - .... محجبات - افلام .... - .... اجنبي - .... مصري

طلبتنى وقالتلى تعالى نيكنى

۵ بازديد

حيث سمعت ان جارتي الشرموطة تطلبني في بيتها وقف زبي على الفور فانا اعرف انها قحبة و الجميع في الحي يعلمون بالامر و انا كنت كلما اراها اتغزل و اتحرش بها و اشعر برغبة كبيرة في لمسها لكن لم اتوقع انها ستطلبني و هي في البيت تنتظرني . و لما وصلت تاكدت انها تريد الزب لانها كانت جالسة و رجليها مفتوحتين و انا كنت اعلم انها خلعت ثيابها الداخلة و اقتربت منها و بدات افتح سحاب البنطلون ثم اخذتها في الحضن و بدات اقبلها من فمها بحرارة كبيرة جدا و احك زبي على جسمها حتى سخنت و سخنت معي و رفعت الروب لادخل لها زبي في كسها
و لما دفعت زبي في كس جارتي الشرموطة صاحت اي اح اح و انا اكملت ادخاله و كسها كان عرقان و جاهز و اكملت ادخال زبي حتى ادخلته للخصيتين في كسها بقوة كبيرة و كنت احركه و اخضه و رجه بحرارة و هي توحوح اه اه اه اح اح اح اح . و كنت واقف اقبلها و ادخل زبي في الاول لكني سخنت و لم اعد اكتفي بذلك الامر بل طرحتها على ظهرها و رفعت رجليها حتى اكون في وضعية احلى و جارتي الشرموطة ايضا كانت توافقني تلك الرغبة و تلك الوضعية و تركتني احرك زبي في كسها بقوة كبيرة و انا ادخله بكل حرارة و احس بانتعاش جميل في زبي و حلاوة لا مثيل لها
و بدات جارتي الشرموطة تصرخ اه اح اح اح و سخنت بسرعة لما ذاقت زبي الكبير و كسها كان يفرز المزيد اكثر من رحيقه على زبي و يزيد في حلاوة النيكة و متعتها و انا استمتع بكل تلك اللحظات الجميلة و احس بتلك اللذو الساخنة جدا مع كل حركة من زبي . و احيانا كنت ازيد في تحريك زبي حتى تزيد المتعة ثم ابطئه حين احس اني لو واصلت على ذلك الريتم فاني ساكب و مارست نيك جميل و ساخن و رفعتها و انزلتها و ادرته و قابلتها و مارست مع جارتي الشرموطة نيك ساخن جدا و جميل و هي تلهث و تصرخ اه اح اح اح و كانت في محنة كبيرة و رغبة ملحة في تذوق الزب الساخن
و اخبرتها اني احب ان اقذف في صدرها حين اقتربت من الانزال و انا اقبلها بجنون جنسي كبير و اعانقها و زبي ما زال يحفر كسها لكن لما بلغت الرعشة سارعت بسحب الزب بقوة و وضعته على صدرها كما كنت اريد ان افعل . ثم انفجر زبي و هو بين اصابعي و موجه نحو صدرها المثير و كان الحليب ينزل و انا اشعر بلذة خروج الحليب الساخن و جارتي القحبة ما زالت تحك في كسها كانها لم تشبع من الزب و النيك بعد و تريد ان ابقى انيك بلا توقف

.... على الكام - .... تونسي - نيك اجنبي - .... منقبات - .... اب وبنتة - .... - .... مصرى - افلام ....

قصتى مع زوجى السالب البنوتى

۷ بازديد

وانا فى سن 29 سنه ابلغنى والدى ان فيه عريس كلمه عنى وجاى الليله هو واهله يشوفونى كنت متلهفه امتى ييجى المغرب واشوفه واتمنيت اعجبه لان العمر بيفوت وده فرصه لازم اتمسك بيها ..كان عندى كام سؤال عاوزه اتكلم مع بابا بس انكسفت اتكلم مع بابا وقلت لسه بدرى ولما ييجوا ح اعرف
رتبت امورى ونظمت الكراسى وغيرت الستائر وفرشت سجاد وعطرت المكان ولبست واستعديت وكل الجرس ما يرن اجرى وافتح مره اخويا ومره جارتنا عاوزه حاجه ..كنت متلهفه بجد شويه والجرس دق ما قمتش فتحت ..تعبت من الفتح
قام بابا فتح وسمعته بيرحب بيهم شرفتونى واهلا وسهلا ..عريسى المنتظر جاء مع اهله يطلبون ايدى..فرحت جدا بقى اهتيالى ادخل عليهم واخده بالحضن واقول موافقه يا بابا ..جاء ابى واخبرنى بوصول المحروس وقالى هاتى حاجه ساقعه وقدميها للعريس ..كنت مجهزه كل حاجه اخدت الصينيه وعليها اكواب ودخلت قام شاب ومسك منى الصينيه واخدها وبص ليا بعينه زغللتنى عينه قعدت قصاده وهو لف على الموجودين ووزع عليهم المشروب وانا اختلس النظر :
بابا ووالده واخته وهو وانا ..ايوه هو ده العريس شاب 23 سنه يعنى اصغر منى ب 7 سنوات ومالوا هو انا طايله
انا موظفه وهو لسه مخلص جامعه وبدون شغل وامه ماتت
الشاب نحيف وابيض وحلو وانا حجمى معقول اتخن منه اردافى كبيره ..سرحت بعيد وفجاة سمعتهم بيقولوا ايه رايك فى عريسك..قلت اسمع رايه هو الاول ..ردت اخته وقالت هو معجب بيكى اوى ..عقل ورزانه وجمال
بابا سالنى قلت اللى تعمله يا بابا
قالوا تقرا الفاتحه وزى النهارده نجيب الدهب وبعد شهر الدخله
ومشوا ..وانا قلت الشاب صغير ومالوا بس امور ولسه خام
الشهر فات وماقعدتش مع خطيبى غير مرتين كان بييجى يقعد صامت معظم الوقت ما قدرتش افهمه
اجوزنا وخلاص وليلة الدخله ما عرفش لكن انا ساعدته فى فض بكارتى ونام معايا وحسيت براحه وقلت يمكن مكسوف ودى اول جوازه ..لاحظت انه ما طلبش منى انه ينيكنى ابدا لازم ابدأ انا احضنه واغريه واشده وانام له وافشخ وامسك زبه احطه على كسى واضفط على طيزه الصغيره برجلى يدخل زبه وكان متوسط الطول 12 سم ورفيع 5 دقائق ويقذف لبنه السخن جوايا واكمل انا دعك كسى لحد ما انزل شهوتى
مره بيلعب فى مقتنياتى الشخصيه وجد زب صناعى كنت جايباه معايا احتياطى كان هديه من زميلتى اللى كانت بتريحنى ساعات ..هو شافه وقالى برافوا عليكى يا حبيبتى هو انتى عارفه وجبتى المطاط ده معاكى ليا؟
فهمت انه بيتناك ..يا بختى الاسود..جوزى بيتناك امال ح ينيكنى ازاى ..يبقى انا ح انيكه واجيب ناس ينيكونى بقه
اتحايل عليا قبل ما ينيكنى انيكه الاول واهيجه وابعبصه واطول معاه هو عاوز كدا ..كنت افضل انيكه نص ساعه ويقوم هو 5 دقائق يركبنى ويخلص ..يا لهوتى وخيبة املى فيك
شويه وحبلت منه فرحت بجد وقلت اهى عيشه وخلاص
مره وانا فى الشغل اصحابى سالونى مبسوطه قلت ايوه امال ح اقول لهم زوجى خول لمنى غلطت مره بدون قصد وقلت لصاحبتى ان هديتك نفعت جوزى ..هى عرفت انه خول والخول بيحب يكون ديوث
ومن هنا اصحابى سرحوا بيا وزنقوا عليا وحاصرونى وكان فيه صديق معايا بيسمع ويسكت وفى اخر النهار قام وقالى انه عاوزنى ولازم اروحله بيته او ارتب له زياره عندى

.... اخوات - افلام .... - .... محارم - صور .... - .... مايا خليفة
لانه زميل ..قلت له اجيلك بس مش حاغيب قالى مش ح تغيبى طبعا
روحت له وقعدت وكلمه فى مسكة ايد فى نظره ابتسامه ملت اليه قام ورزعنى حتة زب فى تلت ساعه كيفنى تمام
كل ده بدون كلام وبدون اعتراض منى وبعد ما خلص قال :انه فاهم كل حاجه ومستعد لتكرار زيارتى له واو زيارته فى شقتى..كررت الزياره له عدة مرات كنت استمتع معاه وقال اعزمينى عندك مره
عزمته وقلت لجوزى انه يعزمه جوزى فرح ..جاء صديقى وعشيقى الى شقتى ..يا فرحتى وهنايا
اتغدينا واتكلمنا راح يريح شويه فى الاوضه مع زوجى وانا مشغوله فى اعداد طعام العشاء
واثناء تحركى هنا وهناك سمعت ..اه ..قربت سمعت اااااه تاكدت انه جوزى بصيت لاقيته بيتناك من عشيقى
انا سكت وعملت نفسى مش واخده بالى شويه وقام جوزى استحمى وخرج ودخل عشيقى ينتظر دوره قربت منه وقلت له عاوزه زبك اللى كان فى طيز زوجى يدخل فى كسى الان ..استغرب
روحت قفلت على جوزى باب الحمام من الخارج ..حبسته..ونمت لعشيقى فى الصاله وطلبت منه ينيكنى فى شقتى ولازم اقول الف اااااااه حتى يسمعها زوجى

.... سحاق - .... مصري - افلام .... - .... مصري - .... بنات - .... حيوانات

خطيبي خلاني شرموطة اجره

۸ بازديد

انا فتاه في ال25 من عمري اسمي ساميه متوسطه الطول متوسطه الحمال و لكني امتلك بزاز كبيره نسبياً و طيز مدوره تبرز بشده ..... بدات قصتي من 4 سنوات كنت لسه مخلصه بكالريوس تجاره و عملت في احد الشركات....كنت بدون اي تجارب جنسيه ... هناك تعرفت علي زميل لي في نفس المكتب اسمه احمد .. كان رجل بكل ما للكلمة من معني فهو طول بعرض و جميل نسبيا كان علي عﻻقه جيده بالجميع في الشركه خصوصا البنات و ساعدني كتير علشان اتعود علي الشغل ... حدث بيننا استلطاف ولكن كان فيه شئ غريب ...انه غني جدا برغم انه ليس من عيله كبيره ومرتبه في الشركه لا يصمح له بامتﻻك كل ذ لك.. المهم جاء لخطبتي و تمت الخطوبه والفرح كمان سنتين ... وهنا تبدا الرحله حيث اصبحنا امام الناس مخطوبين و نعمل اللي احنا عايزينه .... بدا الموضوع بانه بيحب يمسك ايدي كتير ثم تحول الامر ﻻنه بقي بيحط ايدي علي جسمي بسبب او من غير سبب في الاول كنت بتضايق لكن بدات اتعود و حبيت الموضوع جدا ﻻنه كان خبير بيعرف يحسس عليا امتي و ازاي فكان بيمتعني... تطور الموضوع اكتر لغايه ما بقي كل ما نبقي لوحدنا يضربني علي طيزي والحركه دي كانت بتهيجني جدا خصوصا لما يعمل انه متنرفز ويضربني جامد كان جسمي كله بيولع وبقي بيحب يشتمني لما نتكلم في التلفون او لما نبقي لوحدنا .... وكان دايما يقولي اني بتاعته و يعمل فيا اللي هو عايزه ... وفعلا اصبحت شرموطته كما كان يناديني فجسمي ملكه في الليل و النهار يحسس زي ما هو عايز لكن كنت محافظه اننا ما نعملش عﻻقه كامله .... لحد ما جيه يوم عيد ميلاده ...يومها جبتلو هديه في الشغل لكنه قالي ان اصحابه هيحتفلو بيه بالليل و عايز انه يحتفل بيه معايا لوحدنا بعد الشغل عنده في البيت .... في الاول رفضت لكنه طلع الموبايل من شنطتي و طلب رقم ماما و قالي اقولها اني هتاخر بعد الشغل علشان هشتري حاجات وطبعا ماقدرتش اقوله ﻻ لانه كان متاكد اني عايزه اروح .... بعد الشغل روحنا جبنا تورته و رحنا عنده البيت ...قلعني الطرحه و كنت ﻻبسه قميص علي جيبه مبينه تدوير طيزي وهو قلع و خلاه بالبنطلون بس و ملط من فوق .... كتت اول مره اشوف عضلاته و صدره القمحي اللي فيه شعر بس مش كتير ... دخل جاب طربيزه صغيرة حط عليها التورته و قالي ولعي الشمعه .... ولعتها لقيته قام جاي من ورايا ولزق فيا وحسيت بزبره كبير جدا بين فلقتين طيزي وايده لافه حوالين وسطي .....لقيت نفسي وقفت و مش قادره اتكلم او اقوله بطل... حاولت ازقه لكنه كان زانقني بينه وبين الطربيزه وانا باتحرك زبره بيتحرك اكتر فوقفت... لقيته قام بايسني في رقبتي وقالي سيبي نفسك خالص .... كان وضع ممتع جدا فاي حركه بيعملها زبره بتحرك وايده بتحك في بزازي و لما وطي علشان يطفي الشمعه لوﻻ اني لابسه الجيبه كان زمان زبره جوا كسي... طفي الشمعه ولقيته بيقولي انتي عارفه ان الاجانب قبل ما بيطفو الشمع بيتمنوا امنيه قلتله وانت اتمنيت ايه .... قام ضاربني علي طيزي وشدني من وسطي رماني علي الحيط وقرب مني علشان يبوسني فانا كرده فعل غمضت عيني لكن هو وقف شفايفه قدام شفايفي وانا حاسه بنفسه فتحت عيني قام بايسني...كان بيحب يزلني علشان كل حاجه ابقي مواقفه عليها... معرفش البوسه قعدت قد ايه لكن كان افضل احساس في حياتي ..... سبت نفسي ليه خالص و ايده علي باطني علشان متحركش والايد التانيه بتلعب شويه في بزازي و شويه في كسي و انا بدون مقاومه ومش قادره وكسي بقي غرقان لحد ما فتح زراير القميص و طلع بزازي و نزل مص فيهم ...قمت زقاه وقولته انا لازم امشي ... قعد يضحك وقالي انه قافل باب الشقه بالمفتاح بس هو خﻻص مش هيعمل حاجه تاني وهنقعد ناكل التورته بس... راح قطع طبقين وقالي تعالي كلي وانا كنت باقفل القميص ... رحت اقعد جنبه قالي تعالي علي رجلي قلته ﻻ قام ضربني علي طيزي و قالي مش انا اللي يتقالي ﻻ .. شدني علي رجله و انا كنت مستمعه جدا وهايجه جدا لكن ماسكه نفسي .... قعد ياكلني وقام موقع علي صدري حته صغيره قام لحسها من علي صدري ...لقاني أستمتعت قام مكررها اكتر من مره لدرجه انه تقريبا كان بياكل من علي صدري قالي احنا مش هنخش ننام بقي ...قولتله انت وعدتني و انا اتاخرت جدا قالي خﻻص بس المره دي بمزاجي ..... روحت و اناباحمد ربنا انه مرضاش يفتحني لانه لو حاول كنت مش هقاومه .... بعد اسبوع جاني رساله علي ايميلي لقيت فيها فيديو بشغله لقيت احمد مع واحده في السرير بينيكها و التصوير مش مخفي ده فيه حد بيصورهم .... رحت تاني يوم الشغل وانا مزهوله و متعصبه واجهتو بالفيديو لقيته ضحك و قالي انه فعﻻ هو ... و قالي انه هيقولي علي السر اللي محدش يعرفه و سبب انه عنده الفلوس دي كلها انه( تاجر مزاج) قولتله يعني ايه قال انه بيتاجر في المخدرات و النسوان و الفيديوهات دي للبنات اللي بيشغلهم علشان يكسر عينهم... لكن انا الوحيده اللي حبها و رغم انه كان بينام مع اكتر من واحده برضاهم او غصب عنهم اﻻ انه مرضاش يغصبني علي حاجه.... طبعا كنت مش مصدقه اللي انا فيه اني حبيت و سلمت نفسي لتاجر مخدرات و قواد... اخدت اجازه اسبوع من الشغل و طلبت نقلي من القسم .... لكنه كان اسود اسبوع في حياتي ...لاني مقدرتش انساه ...شايفاه دايما قصادي و بافتكر لمسات ايده في كل جسمي و هو بيناديني يا شرموطه فانا فعﻻ شرموطته .... كل جزء في جسمي يشهد علي كده ... كتت افتكره وانا علي السرير و اتخيل انه بيلمسني و معرفش انام... لاقيته بعتلي رساله بعد اسبوع انه عايز يشوفني و اختتم الرساله بيا شرموطه كانه عارف اني لسه محتاجاله.... لقيت نفسي بقابله و انا معاه علي طربيزه واحده ...قالي انه مش عارف يعيش من غيري و اكيد انا كمان ..... قولتلو ﻻ انا مش محتاجاله .... حط ايده علي كسي و قرصه جامد وقالي متاكده.... بصيت حواليا محدش واخد باله و انا فعﻻ مش قادره .... سكت قالي هو ده اللي انا عايزه .... قالي يﻻ بينا علي البيت يا شرموطه علي البيت علشان هنيكك النهارده ... اخدني علي البيت دخلني .. . ضربني علي طيزي و زقني علي اوضه النوم و انا مستسلمه له... وقفني علي الباب و زنقني في الحيطه و قالي قوليها قولتلو ايه قالي وحشتني قولتله وحشتني. ... قام بايسني وقالي قوليها قولتله ايه قالي انا شرموطتك قولتله انا شرموطتك لاني اصبحت ملكه فعﻻ و ﻻ اجرا اني اقوله غير ذ لك ... واللي هو بيعمله ده اللي كسي عايزه ... رماني علي السرير وقعد يبوسني في كل حته في جسمي شويه جامد و شويه بالراحه و مص كسي لدرجه اني نزلت 3 مرات وهو مبيقفش ...قام قلع هدومه و طلع زبره ...كان اول مره اشوفه كان كبير حوالي 20cm و عريض و راسه كانه حبه مشمس ... قعد يضربني بيه عله وشي و بطني بعدين قالي قوليها قولتولو هي اي قالي نكني قلتع نكتي قام مدخله جوا كسي ... صرخت علشان كبير لكن كسي كان غرقان فقلل الاحساس بالوجع و خﻻه موقفه علشان اتعود عليه و بعدين ناكني جامد و هو بيضربني علي بزازي و يقولي يا شرموطه لحد ما نزل جوايا و انا وهو بنصرخ من المتعه .... نام جنمي و قالي كده انتي شرموطتي رسمي ونمنا في حضن بعض بعد كده خﻻتي اسيب البيت و شغلني شرموطه في المحل بتاعه و بقيت بنام مع الزباين لكن مبستريحش غير في حضن حبيبي .... ورغم انه متجوزنيش لكن كل اللي انا بقيت عايزاه هو و زبره و بس والحب يعمل

افلام .... - .... سعودي - .... امهات - .... محجبات - افلام نيك - مقطع نيك - .... اخوات - .... اغتصاب - صور ....

.... رشا والسواق بتاعها

۱۱ بازديد

 كانت رشا آيه من الجمال عمرها 17 سنة جسمها كان ملفوف ومتناسق صدرها بارز وكبير
بالنسبة لعمرها كانت طويلة وجميلة جدا وكانت من أسرة غنية جداً
لم تطلب شي الا حصلت عليه ، أي شي تريده مهما كان . كان أباها يعشقها لأبعد الحدود
وكانت اذا أرادت شيئاً كانت يكفي ان تتدلل عليه وكان يجيب كل طلباتها .
كانت رشا قد بدات تشعر بأنوثتها قبل 3 سنوات فاصبحت تقف امام المراية وتتحسس بيدها
على جسمها وعلى طيزها وكانت تشعر بإحساس فظيع من
الشهوة والمتعة عندما تتداعب جسمها وكسها الصغير لكنها لم تجرب الجنس ابدا .
وكانت تحترق شوقاً لمعرفة ما هو الجنس وفن النيك
لكنها كانت خائفة من أباها ومن الجنس نفسه .


في يوم من الايام طلبت من أباها سيارة فوافق الأب بشرط أن
يأتي بسائق للسيارة لانها كانت تحت السن القانونية للسواقة
وكان يخاف عليها ، فوافقت على مضض وقالت في نفسها المهم عندي سيارة أذهب متى أشاء إلى
أين ما أشاء .

بعد أيام أتت السيارة ومعها السائق كان السائق اسمه تامر شاب عمره في 29 سنة
حلو الوجه جميل الملامح كان سماره من النوع الجذّاب كان من عائلة فقيرة .
كان جسمه جميل ليس سمين ولا نحيف طويل
عندما رأت رشا تامر إنبهرت به وأحست بقلبها يخفق من شدة الفرحة .
رأت فيه الشاب الذي كانت تتخيله عندما كانت تقف امام المراية وتحلم به وهو ينيكها
ففرحت جدا وقبّلت أباها وشكرته على السيارة ومن قلبها كانت تشكره على تامر.


مرت الأيام وكانت رشا كل يوم تذهب أكتر من مشوار علشان تظل قُرب تامر وكان تامر
من النوع الخجول قليلا فمرة تقول له خذني على الكوافير ومرة على المسبح
حتى انتهت الحجج قالت له خدني مشوار أريد أن ألف بالسياره .
في كل مرة كانت تسأله من وين انت وتتحدث معه في مرة
قالت له تامر انت متزوج ؟
قلها لا يا انسة رشا لسه و**** ما اتزوجت .
سألته ليش ؟
قلها الزواج بدو مصاري وأنا ما معي الي بيجي هو الي بيروح .
وبدأت رشا تهديه هدايا ، مرة قميص ، ومرة عطر ، ومرة حذاء . عبارة عن رشوة
كانت رشا قررت ان تامر لازم ينيكها ويعلمها النياكة
بدها تتناك منه بس ما بتعرف كيف ، لانو من شدة خجل تامر ما كان يطلع فيها
حتى بمراية السيارة الداخلية .
ومرة من المرات طلعت الصبح كانت عاملة حالها معصبة قلتلو خدني على اي محل ما يكون فيه ناس
ما بدي أشوف أحد …………قلها تكرمي
ومشي تامر بالسيارة وبس عرفت رشا انهم صارو بطريق ما أحد بيمر فيه ، وبمنطقة بعيدة
بين الشجر والغابات قلتلو تامر إطّلع عليّ بالمراية
وذُهل من اللي شافو إذا برشا شلحت كنزتها وطلعت بزازها وشافها تامر
قلها ليش عملتي هيك ؟
قلتلو تامر بدي تنيكني وإلاّ بروح على البيت وبقول للبابا انو انت اغتصبتني
وبتعرف الباقي
قلها تامر متل ما بدك كان تامر من قلبو من جوه فرحان لانو بدو ينيك رشا لانو
كان مشتهيها من زمان و بأيام جايب ضهرو عليها وهو عم يتخيل هو وعم ينيكها
رجع للمقعد الخلفي عند رشا
وبدأ يبوس فيها شوي شوي قطعة قطعة بجسمها
قلها رشا يا عمري هي اول مرة بتتناكي ما هيك ؟
قالتو إيه هي اول مرة .
قلها رح خليكي توصلي للذروة والنشوة
وبدأ البوس صار يبوس رقبتها شوي شوي ولحوسها بلسانو ونزل على بزازها ويمرق لسانو بين بزاها ورشا
تقول ايه حبيبي جبلي ضهري عيشني بدنيا تانيه ، نزل على بطنها ويبوس ويلحوس
ورشا تصيح وتتأوه على رجلها وبلش يمصمص أصابع رجلها طلع على بزازها وبدأ
يعض عليهم ويلحسهم بلسانو ويكمش حلمة بزها باصابعو ويفركها ويشد عليها
ورشا تصيح وتتأوه من شدة الالم واللذة وتقول ايه حبيبي كمان
ونزل على كسها كان ناعم وحلو
ولا شعرة عليه وصار يلحس ورشا تصيح اه اه اه اه كمان كمان
وكمش بظرها بطرف اسنانو وعض عليه عضة خفيفة ورشا تصيح اه اي اي
بعدين حط لسانو جوه كسها وبلش يدوق عسل كسها ودخلو ويطلعو
حتى رشا صرخت اجا اجا اجا اجا اجا وبلشت ترجف وتامر لسه لسانو جوه كسها
قام تامر وكان زبه رح ينفجر كان زبه كبير
شافت رشا زبه قلتلو هذا أول زب بشوفو بحياتي رح دللو كتير كتير
وبدأت رشا ترضع فيه وتحطو بتمها وتحاول تدخلو كله بس كان امتع شي عندها
انو عند راس زب تامر انها تلحوس بلسانها
وتامر يصيح ايه يا عمري كمان ويكمش راسها ويضغط عليه لحتى يفوت زبو الى
أقصى حد ممكن وتختنق وتشيلو
تقول شو طعمو طيب كتير حلو زبك بياخد العقل
وقرر ينيكها قلها ما رح حطو بكسك رح حطو بطيزك لانك عذراء
قلتلو ماشي
ما كان معه لا كريم ولا شي طري مسك زبه حطو على باب طيزها
كانت طيزها بيضاء متل التلج
حط بزاق على زبه وبدأ يحطو شوي شوي
ورشا تصيح لا تشد **** يوفقك شوي شوي اي اي اي اي تامر شوي شوي
زبك كبير ما رح تقدر طيزي تستحملو حبيبي
لحتى فات راسو بطيزها ووقف فكرت رشا انو بس هيك وفجاء وبدفعة واحدة
كبس زبه بطيزها مرة واحدة وصرخت رشا صوتت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااه
موتتني قلها لا تخافي زبي بعمرو ما موت حدا
وبدأ يدخل ويطلع ورشا تصيح رح موت وصل لقلبي وصل لمعدتي
وتامر يشد اكتر من الاول
وبدأ يضرب رشا على طيزها ويصيح ما رح تنسي ها النياكة بعمرك
وظل على الحالة شي 10 دقايق ورشا تبكي من الالم واللذة معاً .
تامر مووتني حبيبي شوي شوي حاج تتضرب طيزي بليززززز
وشال زبه وكمش رشا من شعرها وحط زبه بتمها وكب ماء الحياة بتمها
وقلها اشربيه مثل ما شربت عسل كسك .
شربت رشا المني
وبعد ما ارتاحو شوي قلتلو حليبك كتير طيب رح أظل اشربو على طول .
بس انا زعلانة منك لانو كتير وجعتني
قلها المرة الجاية مارح يوجعك بوعدك .
قالتلو كتير انبسطت لو بعرف النياكة حلوة كده كنت من زمان اتنكت .
قالها خلاص متى تريدي انا جاهز بس انت قولي . باستو بوسة على خدو ولبسوا ثيابهم ورجعو على البيت

ومن يومها ورشا كل يوم صارت تتناك وحبيت النياكة كتير كتير كتير

.... مصرى - .... محجبات - افلام .... - .... عائلى - .... مساج - افلام .... امهات - .... هندي

نورا وصاحب جوزها فى المصيف

۸ بازديد

سافرت انا وزج اختى بعد ماخلصنا معركه من النيك الجامد اوووووى ولما وصلنا طبعا كانت اختى منتظراه على احر من الجمر اتغدينا وبابا نام ودخلت انا خدت شاور من السفر وجلست فى البلكونه شويه واسمع اهات وهمس وضحك خافت بين اختى وزوجها قلت حقها ماهى لازم تتظبط منه دخلت نمت وانا اسرح بخيالى كانه نايم معايا انا المهم محصلش اى حاجه بينى وبينه هناك لان اختى مابتفارقوش وانا كنت على نار وكسى نار عايز زب يدخل فيه يهديه شويه لكن هاعمل ايه اجيبه منين واختى خدت الزب اللى كان ممتعنى يابختك يااختى قعدنا على كده 3 ايام وانا كنت دايبه دوب ومولعه وانا ارى اختى كل يوم تتناك وانا مافيش زب قرب من كسى وزهقت لحد ماكنت ماشيه على البحر ف يوم لقيت خالد وخالد ده صاحب زوجى واللى اعرفه من زوجى انه لسه مش متزوج بس بتاع نسوان ويعرف اكتر من واحده وعايش حر قالى انتى هنا انتى ومين قلتله انا وبابا واختى قالى وجوزك فين قلتله انت عارف ان هو وبابا مابيتفقوش مع بعض ضحك وقالى وده كلام اما جوزك ده خايب قوى المهم قالى نازله فين قلتله العنوان وادانى عنوان الشقه اللى نازل فيها وقالى لو احتاجتى اى حاجه اتصلى عليا وادانى نمرته وشكرته على زوءه وسلم عليا وضغط على ايدى ضغطه فهمت معناها وبص ف عينى وقالى هاستنى اتصالك ضرورى قلتله اوك ومشيت رخت للشقه لقيت اختى وزوجها هايسافرو ايه حصل قالى ان عمته توفت ولازم يسافرو وبنتى متعلقه بخالتها جدا راحت وخداها معاها فضلت انا وبابا بس وبابا بيقضى اكتر من نص يومه نوم يعنى بيصحى الفجر يروح يصلى وييجى يفطر وينام لحد الظهر اكون انا صحيت وعملت الغدا وياكل وينام لحد المغرب ويصحى وبعد كده ينام تانى الساعه 11 للصبح تانى يعنى ملل المهم بالليل لقيت خالد بيتصل عليا اعدنا اتكلمنا كلام عادى وقالى انتى بتصحى الساعه كام قلتله 12 الظهر قالى هاتنزلى البحر بكره قلتله عايزه قالى خلاص الساعه 2 بعد الظهر نتقابل هناك قلت نمت وانا اتقلب على السرير وبعد غداء اليوم الغدا قلت لبابا انا هاروح اتمشى على البحر قالى ماشى استنيت لحد مانام ورحت لابسه بلوزه بزراير لونها ابيض وتحتها ستيان احمر وبنطلون استريتش اسود ورحت البحر لقيت خالد واقف منتظرنى اول ماشافنى لقيته بحلق فيا ومش عارف يتكلم قلتله اييييييييه مالك
مالى ايه ايه اللى انا شايفه ده
قلتله شايف ايه
قالى شايف ملكه جمال مش ممكن انا عمرى ماشفتك كده
ضحكت وقلتله بلاش مجامله
قالى انا مبعرفش اجامل
ضحكت وقلت اه منك انت ال مبتعرفش تجامل ال
قالى لالا انتى واخده عنى فكره مش كويسه وانا لازم اغيرلك الفكره دى عنى
قلت اما نشوف وضحكت بدلع
المهم نزلنا الميه وكان لابس شورت وتشيرت شدنى من ايدى يدخلنى جوه والبحر هادى وجميل دخلت معاه كمان وفجاه جت موجه شديده قلبتنى واترفعت البلوزه الى اسفل بزازى وكنت هاغطس فى الميه لقيت حضنى من الخلف وايده على بزازى وزبه يكاد يخترق الاستريتش وقالى انتى مش بتعرفى تعومى
قلتله بعد ماافلت من ايده هو انا لو بعرف اعوم كان جرالى كده
وانا لسه بتكلم جت موجه تانه خفت منها رحت متعلقه فى رقبته ويداه على جسمى اسفل البلوزه وواحسست بزبه على كسى عايز يقتحمه بعد الموجه ماعدت وقفت امامه وكان زرار من اعلى البلوزه طار وانفك منها وظهر الستيان الذى اصبح لا يدارى حاجه ورايته ينظر لبزازى بنظرات ****بتنى وحسيت ان الناس كلها بتبص علينا قلتله انا هاخرج احسن كده شكلى هاغرق
قالى ونظراته تاكل بزازى انتى اللى تغرقى بلد
ضحكت ومسكت اعلى البلوزه بيدى ادارى بزازى النافرين
قالى طيب انتظرينى على الشط
ضحكت وادركت ان زبه واقف ولو خرج من الميه هايتفضح
انتظرت دقيقتين وخرج وكان قد خلع التشيرت وربطه حول وسكه ليدارى انتفاخ الشورت
قلتله انا هاروح ازاى كده والبلوزه مفتوحه . وكنت منتظره الاجابه التى اتت مسرعه على لسانه
تعالى اخيطها بالابره عندى فى الشقه
تمنعت فى الاول وقلتله ماينفعش الناس تقول ايه
ضحك وقال ناس مين هو هنا حد يعرف حد
وبعد ممانعه منى فى الظاهر ولكن كسى كان بيقولى روحى انتى مش عايزانى اتناك ليه
وسمعت كلام كسى ودخلت الشقه وقفل الباب والشبابيك ولاحظت شريط حبوب على الكرسى وانا اعرف الحبوب دى لان زوجى بياخد منها دى فياجرا وكان شريط ناقص منه حبيتين قلتله هات يالا الابره والفتله عشان اصلح البلوزه
قالى انتى مستعجله على ايه نشرب شاى الاول احسن عندى صداع من الشمس
وراح واخد حبايه من الشريط
استعبط فيها وقلتله دى حبوب ايه قالى حبوب صداع
وهنا ادركت انى هاتناك هاتناك لحد كسى مايقول بس
قلتله طيب انا هاعمل الشاى
وانت خد شاور
رحت المطبخ وقلعت البلوزه وشديت مشبك الستيان اتقطع رحت قلعاه ولبست البلوزه من غير ستيان والبلوزه لونها ابيض ومفتوحه بقى بزاى كلها باينه من القميص او الفتحه اللى مافيهاش زرار
وانا واقفه بعمل الشاى خرج ووقف ورايه وانا ماسكه الستيان اتفقده كانه اتقطع صدفه لقيته لزق فيا وحسيت بزبه يدك طيزى وانفاسه تلفح اذنى
وهو لافف فوطه على وسطه وزبه يسبقه كمدفع ووقالى ايه اللى ماسكاه ده قلتله دى حاجه انشفها من ميه البحر لقيته ضحك وقالى ماشى .وقالى عملتى الشاى احسن انا ع الاخر قلتله روح بس وانا هاجيبه عملت الشاى ودخلت لقيته قاعد فى السرير فى الغرفه انا ماسكه صينيه الشاى بايدى الاتنين واالبلوزه مفتوحه وبزازى ظاهرين كلهم وحسين انه هاياكلهم بعنيه رحت حطه الشاى على كرسى وهو كان لبس شورت وعريان من اعلى وجسمه رائع تمنيت ان احضنه واقبله وافعل به مااريد امتعه واتمتع به عايزه اعرف انا احسن ولا اللى بينيكهم احسن منى . قلتله يالا بقى هات الفتله والابره
قالى انتى مستعجله
قلت وانا اقترب منه بدلال ودلع لو انت مش مستعجل براحتك انت الخسران
قالى لا دا انا مستعجل ومستعجل ومستعجل
قلتله طب يالا بسرعه عشان تخيط كويس
راح مطلع الابره والفاتله وقعدت جنبه على السرير ووماسكه البلوزه راح منزل ايدى وانفتحت البلوزه وظهر بزازى كلها لقيته بص لهم قوى وعينيه كانها تنيكنى
رحت قفله البلوزه شويه وقربت منه ومسك ايدى وشالها من ع البلوزه وقالى افتحيها هاتحرمينى من الجمال ليه
وراح فاتحها وقرب ايده ومسك بزى الشمال يعصره ويضغط عليه
ويده الاخرى تتحرك تحت اذنى اذابتنى وتوهتنى وتمنعت عليه واقوله بلاش كده مش هاينفع وهو يعصر بزى الايسر وينتقل الى الايمن وانفاسى تعلو وتهبط ونزل بشفايفه على رقبتى ويداه مستمران فى دعك وفرك حلماتى وهو يتكلم بصوت خافت حرام عليكى تحرمينى من البزاز دى وانا اضمه اكتر واكتر وونزل يبوس بزازى بشفتيه وكان يقطعهم ويعض باسنانه خفيفا على حلمتى وانا اصرخ اااااه اااااه ااااه وهو يزداد شراهه وضغط
كنتى فين من زمان عايزك من زمان من اول ماشفتك وانا عايزك
وانااقوله انا معاك ولك وملك ايدك
هو يقول جسمك وبزازك نار
وانا اقوله طفى نارى انا مولعه نار قايده فيا
وفك البلوزه كلها ونيمنى على السرير وشفتاه على شفتاى ويده تتحسس كل جسمى ووضع ده على كسى من فوق الاستريتش
وانا افتح له ساقاى ليلعب بيده واصابعه اكتر وادخل يده ويداه تعبث الى ان وصلت الى كسى مباشره وادخل اصبعه وانا اتلوى تحته واصرخ واشده اليا اكتر واكتر ونزل بشفتاه الى بطنى يقبلها وينزل
وينزل وينزل ويشد الاستريتش ويخرج معه الكلوت ويظهر له كسى الابيض الناعم ذو البظر الطويل والشفرتان الرائعتان ولصق شفايفه بكسى يمصه ويرتشف مانزل نته ويلعب بلسان عليه وهو يقول اجمل كس شفته اه من كسك
وانا اصرخ واقول له كسى لك ملكك اعمل اللى انت عايزه فيه
وانا ارفع اليه كسى يعضعضه ويدخل صباعه داخله وانا اتكهرب اكتر واتلوى اكتر واصرخ اكترورفع لى رجلى الاثنان واستمر فى لحس كسى وينزل لخرم طيزر يلحكه ويدخل لسانه واصابعه وانا اصرخ من اللذه والشهوه والمتعه الى ان نام فوقى وتقلبت فوقه وانا اقبله ونزلت بشفتاى الى عنقه ويدى تنزل الى بطنه والى اسفل الى ان وصلت لزبه المارد وضغطت عليه وتحسسته فن قوق الشورت وادخلت يدى تحته ونزلت بشفتاى الى زبه من فوق الشورت امصه وادخله بفمى وخلعت له الشورت ووضعت زبه داخل شفتاى وامصه بمحنه وادخله بفمى وانزل لعابى عليه وادلكه وهو يتاوه من المتعه وامص بيضاته وادخلهم بفمى والحس لسانه من فوق لتحت واطلع من تحت لفوق الى ان اشتد زبه بشده فرفع كل رجل على كتف واخذ يلعب بزبه على كسى من الخارج وانى اتلوى واقوله يالا دخله مش قادره
يقول وهو يلعب به اكتر عايزه ادخله فين
اقوله وانا اتلوى ويكاد صوتى يخرج دخله بكسى
نيكنى نيكنننننننننننننى
وهو يقول وقد بدا يدخل راسه:هانيكك واقطعك وهافشخ كسك الاحمر الجميل
وانا اقول له افشخه قطعه نيكه وبدا بادخاله وكان سميكا وطويلا وراسه كبيره فعلا وادخله لنصه ويخرجه وانا ادفع نفسى معه ليدخل اكتر وضغط مره واحده وادخله كله حسيت ان روحى راحت وكسى اتفشخ بجد وصرخت ااااااه ااااااه ااااااه وسلبه جوه وبدا يخرجه تانى ويدخله ويخرجه وانا متمتعه متعه لم احس بها قبل كده وقلبنى على بطنى ورفعت له طيزى وادخل زبه المنتصب بشده فى كسى من الخلف واخذ ينيكنى وانا اقوله كمان كمان نيكنى كمان انا بتاععتك من النهارد نيكنى زى ماانت عايز افشخنى قطعنى وهو كل ماازيد فى هذا الكلام يشتد فى نياكتى ويتهيج اكتر وقالى عايز انيكك فى طيزك قلتله كسى لك وطيزى كمان اعمل اللى بدالك فيهم وقام بالبصق على خرم طيزى وادخل زبه ببطىء وانا اتوجع واصرخ الى ان استقر زبه بطيزى ويده ويدى تلعب بكسى فكم هو ممتع ان يكون زب فى طيزك ويد تلعب على كسك استمر فى النيك واستمر واستمر واشتد جدا وانا اصرخ واكتم صراخى بطرف ملايه السرير الى ان حانت لحظه القذف فقلتله فى طيزى وانزلهم فى طيزى بعد عناء ومسكت له زبه امص اخر قطه منه وابلعها وانا انظر اليه وبعد ما خلصنا ونام بجانبى قلتله مين بقى الاحسن انا ولا التانيين؟
قالى بجد انتى اكتر واحد متعتنى واتعبتنى
انتى ناااااااااااار يابخت جوزك بكى
ضحكت بسخريه وقلتله جوزى ههههه هو فين جوزى ده

يالا هات الخيط وصلح البلوزه بقى عايزه اروح قبل بابا مايصحى
قالى طب هاشوفك تانى قلتله وانا اقبله على شفتيه ويداه حول وسطى
طبعا لازم اجيلك تانى بس المره الجايه هابقى اظبط الزراير قبل مااجى
وضحكت وهو كمان ضحك وخيطت البلوزه ورجعت الشقه بتاعتنا لقيت بابا لسه نايم

فيلم .... حيوانات - .... مصرى - افلام .... - صور ........ امهات - .... مترجم - افلام .... مترجم